إِنّي لآمُلُ أَن أَراكِ وَإِنَّني
مِن أَن أَموتَ وَلا أَراكِ لَخائِفُ
يا غايَةً في الحُسنِ إِنّي غايَةٌ
في الحُبِّ لَيسَ يُطيقُ ما بي واصِفُ
مِن أَن أَموتَ وَلا أَراكِ لَخائِفُ
يا غايَةً في الحُسنِ إِنّي غايَةٌ
في الحُبِّ لَيسَ يُطيقُ ما بي واصِفُ