المكانة بتتغيّر، والمعزّة بتقلّ، والمكان يلي أعطيته لحدا مُمكن بيوم ينهدّ، فكرة البقاء مرفوضة، ما في حدا رح يظلّ لحدا، بس الفكرة إنّه كيف رح تروح، الطريقة يلي بتروح فيها، أهم من فِكرة وجودك أساسًا.
المفروض ننتبه للطريقة يلي بنغادر فيها حياة النّاس يلي كانوا بحياتنا، أنا عارف إنك رايح، وضامن عدم وجودك للأبد؛ لأنّه الأبد نفسه مش موجود، بس اختار طريقة مُناسبة لتروح فيها.
على الأقل، ادعيلك لمّا تروح، أتذكرك بالخير بغيابك، ما تترك بقلبي أثر سيء، الطابع يلي بتعطيني إيّاه وإنت رايح، أهم من الطابع يلي بتعطيني إيّاه وإنت موجود.
*الأثر الحقيقي يلي رح يظل بقلبي، هو أثر طريقة غيابك❤️.
المفروض ننتبه للطريقة يلي بنغادر فيها حياة النّاس يلي كانوا بحياتنا، أنا عارف إنك رايح، وضامن عدم وجودك للأبد؛ لأنّه الأبد نفسه مش موجود، بس اختار طريقة مُناسبة لتروح فيها.
على الأقل، ادعيلك لمّا تروح، أتذكرك بالخير بغيابك، ما تترك بقلبي أثر سيء، الطابع يلي بتعطيني إيّاه وإنت رايح، أهم من الطابع يلي بتعطيني إيّاه وإنت موجود.
*الأثر الحقيقي يلي رح يظل بقلبي، هو أثر طريقة غيابك❤️.