لِمَ حينَ أنبتَّ الجِراحَ على يَدي
لمْ تُبقِ كَفَّكَ-يا فديتكَ- في دمي ؟
،
ودمعتَ إذْ عاتبتُ فيكَ أصابعًا
يا حبَّذا دمع الظلومِ الآثمِ !
لمْ تُبقِ كَفَّكَ-يا فديتكَ- في دمي ؟
،
ودمعتَ إذْ عاتبتُ فيكَ أصابعًا
يا حبَّذا دمع الظلومِ الآثمِ !