خلقك الله بعقل لتفكرين وتعملين به، فلاتدعين غيرك يفكر بدلا عنك، التغيير مطلوب بين فترة وأخرى حتى لايشعر الإنسان بالملل....غيري حتى تتغير نفسيتك، كوني إيجابية ومتفائلة وأبحثي عن الباب المفتوح ولاتقفي عند الباب المغلق، قولي لنفسك في كل صباح، إن السقوط أولى مراحل الصعود، ولايتعثر إلا من يستمر في المسير، الشجاعة لاتكمن في غياب الخوف، بل في القدرة على تحويله الى رغبة جامحة في الإنتصار، فمن حقك أن تنشئين حدودا في تعاملك مع الآخرين وعدم الرد على شخص يضايقك.
《 فعش كما تريد ولاتهتم بمن يزعجك》 الطموحات التي تراودك لاتؤجليها، السعادة التي تتسرب إليك من ثقب صغير لاتتجاهليها، الإبتسامة المسافرة إليك إلتقطيها بسرعة ولاتبالي، المهم أن الله يسمعك مهما ابتعدت عنه، ويرحمك مهما قصرت،ويأخذ بيدك كلما إليه عدت ،فلما هذا الحزن واليأس أراه على وجهك غاليتي؟؟؟؟
فأنت لاتعلمين الغيب ولكن كوني مؤمنة أن دعائك قد يغير الأقدار، فلما الإنطواء والإنعزال؟ حاولي أن تحبي نفسك كما هي بدون شروط، فلاتنتظرب أن يأتي شخص ليسعدك، أو أن تتحصلي على وظيفة مثالية.....توقفي عن التذمر عزيزتي، وأزيحي الستائر، وافتحي النوافذ وأستنشقب الهواء الجديد، مهما عشت أياما مؤلمة صدقيني ستمر..ستمر اصبري فقط..... حاولي أن تعيشي اللحظة، وتبهجي نفسك ولاتلقي اللوم والأعذار على نفسك، فأنت المسؤولو عن إسعاد نفسك ...
لماذا يمر يومنا بسلام وبدون مشاكل ونراه يوما عاديا، ولانراه بأنه نعمة ، ونركز على الأخبار الحزينة؟؟؟ ،ونعيش في الماضي، لما نتجاهل السعادة ونتمسك بالكآبة والهم والحزن لما؟؟؟ لما ننام بنصف عين ، وقد أنهكنا التفكير ؟؟؟....!!! أكتبي هذه الآية وكرريها أمامك قال تعالى(..يدبر الأمر..)
لماذا صبر النبي أيوب عليه سلام؟؟؟
لماذا خرجت مريم الى الناس بطفلها تحمله؟؟
لماذا لم ييأس يعقوب؟؟؟
لماذا لم يستسلم يونس وهو في بطن الحوت في مكان مخيف؟
لماذا لم يجزن نبينا الكريم عليه صلاة وسلام وهو في الغار؟
🍃لأنهم فقط أحسنوا الظن بالله🍃....
تعلمي كيف تصبحين قوية بنفسك، وقفي لوحدك لاتستسلمي، وأجبري نفسك على التأقلم والتعايش والتكيف ، اعلمي أن هذه الدنيا دار ممر وليست مقر، كلنا راحلون منها، الحياة لاتكون كما نريد دائما ، سلاحنا هو التمسك بالصبر والصلاة .....
هذا الكلام لمن يعاني من الهم والحزن واليأس والأفكار سلبية والخوف والوساوس ويعطي حجما للناس أكثر من حجمهم والتفكير المرهق ويرى سوادا في حياته...
《 فعش كما تريد ولاتهتم بمن يزعجك》 الطموحات التي تراودك لاتؤجليها، السعادة التي تتسرب إليك من ثقب صغير لاتتجاهليها، الإبتسامة المسافرة إليك إلتقطيها بسرعة ولاتبالي، المهم أن الله يسمعك مهما ابتعدت عنه، ويرحمك مهما قصرت،ويأخذ بيدك كلما إليه عدت ،فلما هذا الحزن واليأس أراه على وجهك غاليتي؟؟؟؟
فأنت لاتعلمين الغيب ولكن كوني مؤمنة أن دعائك قد يغير الأقدار، فلما الإنطواء والإنعزال؟ حاولي أن تحبي نفسك كما هي بدون شروط، فلاتنتظرب أن يأتي شخص ليسعدك، أو أن تتحصلي على وظيفة مثالية.....توقفي عن التذمر عزيزتي، وأزيحي الستائر، وافتحي النوافذ وأستنشقب الهواء الجديد، مهما عشت أياما مؤلمة صدقيني ستمر..ستمر اصبري فقط..... حاولي أن تعيشي اللحظة، وتبهجي نفسك ولاتلقي اللوم والأعذار على نفسك، فأنت المسؤولو عن إسعاد نفسك ...
لماذا يمر يومنا بسلام وبدون مشاكل ونراه يوما عاديا، ولانراه بأنه نعمة ، ونركز على الأخبار الحزينة؟؟؟ ،ونعيش في الماضي، لما نتجاهل السعادة ونتمسك بالكآبة والهم والحزن لما؟؟؟ لما ننام بنصف عين ، وقد أنهكنا التفكير ؟؟؟....!!! أكتبي هذه الآية وكرريها أمامك قال تعالى(..يدبر الأمر..)
لماذا صبر النبي أيوب عليه سلام؟؟؟
لماذا خرجت مريم الى الناس بطفلها تحمله؟؟
لماذا لم ييأس يعقوب؟؟؟
لماذا لم يستسلم يونس وهو في بطن الحوت في مكان مخيف؟
لماذا لم يجزن نبينا الكريم عليه صلاة وسلام وهو في الغار؟
🍃لأنهم فقط أحسنوا الظن بالله🍃....
تعلمي كيف تصبحين قوية بنفسك، وقفي لوحدك لاتستسلمي، وأجبري نفسك على التأقلم والتعايش والتكيف ، اعلمي أن هذه الدنيا دار ممر وليست مقر، كلنا راحلون منها، الحياة لاتكون كما نريد دائما ، سلاحنا هو التمسك بالصبر والصلاة .....
هذا الكلام لمن يعاني من الهم والحزن واليأس والأفكار سلبية والخوف والوساوس ويعطي حجما للناس أكثر من حجمهم والتفكير المرهق ويرى سوادا في حياته...