رغم كل هذه الخدوش الداخلية فيك، مازلت تضحك وتُضحِك، تُواسي وتسأل وتهتم، تصنع الكثير والكثير لأجلهم مراعيًا لمشاعر الجميع حولك، حذِراً طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهم لحقيقة ما يجري بداخلك .
هل مازلت تظن بأنَّك مجرد إنسان عادي ؟
إنتَ أبداً مو عادي !
هل مازلت تظن بأنَّك مجرد إنسان عادي ؟
إنتَ أبداً مو عادي !