”#هَكَذا_يَنْجو_الْمُخِفُّون“
دَخَلَ رَجُلٌ عَلى سَلْمان الْفارِسِيّ(رض) وَكانَ والِيًا عَلى الْمَدائِن، فَلَمْ يَجِدْ في بَيْتِهِ الَّذي هُوَ أَشْبَهُ بِغُرْفَةٍ صَغيرَةٍ مِنْ تُرابٍ سِوى سَيْفٍ وَمِصْحَف...
فَقالَ لَه: ”ما في بَيْتِكَ إِلَّا ما أَرى؟“
قالَ(رض): ”إِنَّ أَمامَنا عَقَبَةً كَؤودًا، فَإِنَّا قَدْ قَدَّمْنا مَتاعَنا إِلى الْمَنْزِل“.
وَعِنْدَما وَقَعَ حَريقٌ في الْمَدائِن، أَخَذَ سَلْمانُ(رض) سَيْفَهُ وَمِصْحَفَه..
وَخَرَجَ مِنَ الْبَلَدِ وَهُوَ يَقول:
”هَكذا يَنْجو الْمُخِفُّون“.
دَخَلَ رَجُلٌ عَلى سَلْمان الْفارِسِيّ(رض) وَكانَ والِيًا عَلى الْمَدائِن، فَلَمْ يَجِدْ في بَيْتِهِ الَّذي هُوَ أَشْبَهُ بِغُرْفَةٍ صَغيرَةٍ مِنْ تُرابٍ سِوى سَيْفٍ وَمِصْحَف...
فَقالَ لَه: ”ما في بَيْتِكَ إِلَّا ما أَرى؟“
قالَ(رض): ”إِنَّ أَمامَنا عَقَبَةً كَؤودًا، فَإِنَّا قَدْ قَدَّمْنا مَتاعَنا إِلى الْمَنْزِل“.
وَعِنْدَما وَقَعَ حَريقٌ في الْمَدائِن، أَخَذَ سَلْمانُ(رض) سَيْفَهُ وَمِصْحَفَه..
وَخَرَجَ مِنَ الْبَلَدِ وَهُوَ يَقول:
”هَكذا يَنْجو الْمُخِفُّون“.