يا صاحب الخطايا!
أين الدموع الجارية؟
كيف تصنع إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت، ونودي بالرحيل وما تجهّزت؟.
وأسفًا لعبدٍ كلما كثُرت أوزاره، قلَّ استغفاره، وكلما قَرُب من القبور، قَوِيَ عنده الفتور.!
ابن الجوزي.
أين الدموع الجارية؟
كيف تصنع إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت، ونودي بالرحيل وما تجهّزت؟.
وأسفًا لعبدٍ كلما كثُرت أوزاره، قلَّ استغفاره، وكلما قَرُب من القبور، قَوِيَ عنده الفتور.!
ابن الجوزي.