أهـلاً مساء الخير
أول شئ لاتنسو أذكـار المساء💞
______
اليوم حبيت أتكلم عن موضوع>>>ذكر الله وفضله كمان+راح أعطيكم تطبيق مرهه يجنن فيه جميع الاذكار💛.
______
فقد قال -تعالى-: {الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ} [آل عمران: 191]، وقال -تعالى-: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28]، وقال رجلٌ لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-: دلَّني على عملٍ أتشبَّث به، قال: «لا يزال لسانُك رطبًا بذِكر الله»؛ والحديث صحَّحه الألباني، وقال -صلى الله عليه وسلم-: «ألاَ أُنبِّئكم بخير أعمالكم، وأزْكاها عند مليككم، وأرفعها في دَرجاتكم، وخير لكم مِن إنفاق الذهب والفِضَّة، وخير لكم مِن أن تلقَوا عدوَّكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟!»، قالوا: بلي! قال: «ذِكْر الله »
—————
ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوة القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من الأحوال
والمسلم الفطن لا يترك ذكر الله في كل أوقاته، بل يجعل ذكر الله رفيقه في كل الأحوال؛ في الشدة والرخاء، في الفرح والترح، في الضيق والفرح
——————-
طيب الحين راح اعطيكم فضل ذكر الله🤍👇🏻.
——————-
ولذكر الله تعالى فضل عظيم وخير كثير يميز بين عبد وآخر، ففي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مثل الذي يذكر ربه، والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت».
-
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تبارك وتعالى:
أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إليّ شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإن تقرب إليّ ذراعاً تقربت منه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة».
—
حث الله تعالى عباده على الذكر:
وقد قال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً» (الأحزاب:41).
وقال تعالى: «وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ» (الأحزاب:35).
ونلحظ هنا حث الله تعالى عبيده على ذكره ذكراً كثيراً، وكلمة «كثيراً» هنا فيها الأمر بالذكر بالكثرة والشدة، لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين.
الذكر علاج لصدأ القلوب
————————
طبعا موضوعنا لليوم كان مره حلو🥺🤎+أتمنى أنكم استفدتو🤍
أول شئ لاتنسو أذكـار المساء💞
______
اليوم حبيت أتكلم عن موضوع>>>ذكر الله وفضله كمان+راح أعطيكم تطبيق مرهه يجنن فيه جميع الاذكار💛.
______
فقد قال -تعالى-: {الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ} [آل عمران: 191]، وقال -تعالى-: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28]، وقال رجلٌ لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-: دلَّني على عملٍ أتشبَّث به، قال: «لا يزال لسانُك رطبًا بذِكر الله»؛ والحديث صحَّحه الألباني، وقال -صلى الله عليه وسلم-: «ألاَ أُنبِّئكم بخير أعمالكم، وأزْكاها عند مليككم، وأرفعها في دَرجاتكم، وخير لكم مِن إنفاق الذهب والفِضَّة، وخير لكم مِن أن تلقَوا عدوَّكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟!»، قالوا: بلي! قال: «ذِكْر الله »
—————
ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوة القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من الأحوال
والمسلم الفطن لا يترك ذكر الله في كل أوقاته، بل يجعل ذكر الله رفيقه في كل الأحوال؛ في الشدة والرخاء، في الفرح والترح، في الضيق والفرح
——————-
طيب الحين راح اعطيكم فضل ذكر الله🤍👇🏻.
——————-
ولذكر الله تعالى فضل عظيم وخير كثير يميز بين عبد وآخر، ففي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مثل الذي يذكر ربه، والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت».
-
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تبارك وتعالى:
أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إليّ شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإن تقرب إليّ ذراعاً تقربت منه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة».
—
حث الله تعالى عباده على الذكر:
وقد قال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً» (الأحزاب:41).
وقال تعالى: «وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ» (الأحزاب:35).
ونلحظ هنا حث الله تعالى عبيده على ذكره ذكراً كثيراً، وكلمة «كثيراً» هنا فيها الأمر بالذكر بالكثرة والشدة، لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين.
الذكر علاج لصدأ القلوب
————————
طبعا موضوعنا لليوم كان مره حلو🥺🤎+أتمنى أنكم استفدتو🤍