هل كان الأعتذار عليه صعباً
أم أنه لقربي لم يعد يريد
هل لم يعد في قلبهِ شوقاً
أم أن قلبي صار عندهُ زهيد
هل مازال يذكرني حقاً
أم أنهُ بالحاضر سعيد
هل يريدني أن أغوص غرقاً
أم أن طوق النجاة عنهُ بعيد
هل أستصغر ما أرتكب ذنباً؟
أم أنني المذنبُ الوحيد
أم أنه لقربي لم يعد يريد
هل لم يعد في قلبهِ شوقاً
أم أن قلبي صار عندهُ زهيد
هل مازال يذكرني حقاً
أم أنهُ بالحاضر سعيد
هل يريدني أن أغوص غرقاً
أم أن طوق النجاة عنهُ بعيد
هل أستصغر ما أرتكب ذنباً؟
أم أنني المذنبُ الوحيد