ستدخُل بروفايلي في آخر اليوم لتصفّح
جديدي وإقتفاءِ أخباري
تقرأ آخر ماكتبتُ حرفًا حرفًا خائف حذر من أن يتمرّد إبهامك ويُعلن وجودك تحزن على واقعي الّذي لا أنتهي من وصفه تبتسم على مُزاحي وكأنني أقصّهُ عليك أنتَ بالذات ستدفعك غيرتك لدخولِ حساب أيِّ رجل يضعُ لي إعجابًا أو قلبًا سُتفتِّش على أيِّ دليلٍ يثبتُ إنه حبيبي
لتقف دقائق على عتبة محادثتي متردد تتنهدد تفكر بصمت أيِّ عُذرا سيكون مفتاحًا لمحادثتي
لكنك لن تتجرأ لأنَّ ماتسمينه كبرياءاً يمنعُك يكبّلك بأغلالٍ من جنون العظمة وأصفاد من تكهنات وتوقعات بأنني سأتمرد لو أنتَ بادرت ستبقئ كُلّ ليلةٍ هكذا تُعاني على الهامشِ تكتفي فقط بالتطفل من بعيد
تقتل نفسكِ بـ هل و ياليت والكثير الكثير من الرُبّمات الّتي ستقودك إلى الجنونِ ذات يوم
جديدي وإقتفاءِ أخباري
تقرأ آخر ماكتبتُ حرفًا حرفًا خائف حذر من أن يتمرّد إبهامك ويُعلن وجودك تحزن على واقعي الّذي لا أنتهي من وصفه تبتسم على مُزاحي وكأنني أقصّهُ عليك أنتَ بالذات ستدفعك غيرتك لدخولِ حساب أيِّ رجل يضعُ لي إعجابًا أو قلبًا سُتفتِّش على أيِّ دليلٍ يثبتُ إنه حبيبي
لتقف دقائق على عتبة محادثتي متردد تتنهدد تفكر بصمت أيِّ عُذرا سيكون مفتاحًا لمحادثتي
لكنك لن تتجرأ لأنَّ ماتسمينه كبرياءاً يمنعُك يكبّلك بأغلالٍ من جنون العظمة وأصفاد من تكهنات وتوقعات بأنني سأتمرد لو أنتَ بادرت ستبقئ كُلّ ليلةٍ هكذا تُعاني على الهامشِ تكتفي فقط بالتطفل من بعيد
تقتل نفسكِ بـ هل و ياليت والكثير الكثير من الرُبّمات الّتي ستقودك إلى الجنونِ ذات يوم