إنّ يـرزقـڪ ربي بنـت صـالحـة وتڪُـون مِـن نصـيبڪ فـي هـذا الـوقـت نِعـمة ، بنـت ماشـي وقـتها فـي قـراءة القـرآن وحـفظـه، وتـتعلم أمـور دينـها عـلى أڪـمل وجـه ،بـنت مـش زي غيـرها ڪُـل همـها الأخـرة حُـب الـدينـا آخـر همـها متـقدرش تغـيرهـا بڪـنوز الدنيـا ڪـان قـدرت تڪـسب قلـبها بڪُـل وِد وحُـب تحـترمڪ فـي غـيابڪ قبـل حضـورڪ وتقـدر غيرتـڪ، وتسـتوعـب عقـليتـڪ اللـي تـربّيـت عليـها
تـقدّر ظُـروفڪ، تعـينڪ علـى أمـور الـدنيا، وتـأخذ بإيـدڪ للجـنة ، تتحـملـڪ بالـي فـيڪ مِـن غيـر عـتاب ولا مـلامة، وتـخاف الله فـي قلـبڪ ،
تفـرض علـيڪ حُبــها بڪُـل حنيـة ، وتجـبر إحتـرامـها .
الأنـثى الـصالـحة لـلرجل هـي عطـيّة مـن الله ، يهـبها لمـن يرضى علـيه مـن عـباده .
جعلنا الله واياكم من الصالحات ورزقني واياكم الزوج الصالح 🤍