📝طرق التدريس التي أشار إليها القرآن الكريم:
🔵 طريقة التمثيل:
(فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوأة أخيه)
🔵 طريقة حل المشكلات:
(وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب، إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدناإلى سواﺀ الصراط.)
🔵 طريقة المشروع:
صناعة سفينة نوح.
🔵 طريقة المحاضرة:
( ادعُ إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)
🔵 طريقة الاستقراﺀ:
في تدرج نبي الله إبراهيم مع قومه من الكوكب إلى القمر إلى الشمس, للوصول معهم إلى حقيقة الألوهية.
🔵 طريقة المختبر أو التجريب:
في قصة إبراهيم عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام حينما سأل ربه: ((أرني كيف تحيي الموتى)) .. فأمره الله بأخذ اربعة من الطير ودخول المعمل لاجراﺀ عملية تشريح.. ثم توزيعهن على الجبال حتي يصل إلى نتيجة: ((أن الله عزيز حكيم))
🔵طريقة الاستنتاج:
في قصة الذي مر علي قرية وهي خاوية على عروشها قال: ((أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه)) وبعد الأسئلة والشرح الوافي والتجربة العملية في تركيب الحمار وصل إلى استنتاج: ((اعلم أن الله على كل شئ قدير)).
🔵 طريقة الزمالة:
في قصة موسى مع الخضر عليهما وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام ((هل اتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا)) .
🔵 طريقة البحث العلمي
قال تعالى: (( فإن كنتَ في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبلك..))
لتصل إلى نتيجة: ((لقد جاﺀك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين)).
🔵النشاط الجماعي:
((قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا..))
لتصلوا إلى حقيقة: ((ما بصاحبكم من جِنةان هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد))
🔵 الحوار والمناقشة:
((ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأتِ بها من المغرب فبهت الذي كفر)).
🔵 طريقة العصف الذهني:
وهي أحدث طريقة تعليمية في الغرب الآن.. ونجدها في قصة إبراهيم مع قومه حين حطم الأصنام: ((فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم لعلهم إليه يرجعون)) ، وحين عادوا وشاهدوا المنظر واستدعوه وقالوا له: ((أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم)) قال ((بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون)) ولو قال: أنا فعلت هذا، لما عمل في ذهنهم شيئا.. ولكن من خلال استعمال اسلوب العصف الذهني والحوار وصلوا إلى الحقيقة: ((ثم نكسوا على رؤوسهم..)) واعترفوا ببطلان بعجز آلهتهم التي يعبدونها: ((لقد علمت ما هؤلاء ينطقون)).
🔵 طريقة التمثيل:
(فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوأة أخيه)
🔵 طريقة حل المشكلات:
(وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب، إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدناإلى سواﺀ الصراط.)
🔵 طريقة المشروع:
صناعة سفينة نوح.
🔵 طريقة المحاضرة:
( ادعُ إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)
🔵 طريقة الاستقراﺀ:
في تدرج نبي الله إبراهيم مع قومه من الكوكب إلى القمر إلى الشمس, للوصول معهم إلى حقيقة الألوهية.
🔵 طريقة المختبر أو التجريب:
في قصة إبراهيم عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام حينما سأل ربه: ((أرني كيف تحيي الموتى)) .. فأمره الله بأخذ اربعة من الطير ودخول المعمل لاجراﺀ عملية تشريح.. ثم توزيعهن على الجبال حتي يصل إلى نتيجة: ((أن الله عزيز حكيم))
🔵طريقة الاستنتاج:
في قصة الذي مر علي قرية وهي خاوية على عروشها قال: ((أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه)) وبعد الأسئلة والشرح الوافي والتجربة العملية في تركيب الحمار وصل إلى استنتاج: ((اعلم أن الله على كل شئ قدير)).
🔵 طريقة الزمالة:
في قصة موسى مع الخضر عليهما وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام ((هل اتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا)) .
🔵 طريقة البحث العلمي
قال تعالى: (( فإن كنتَ في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبلك..))
لتصل إلى نتيجة: ((لقد جاﺀك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين)).
🔵النشاط الجماعي:
((قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا..))
لتصلوا إلى حقيقة: ((ما بصاحبكم من جِنةان هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد))
🔵 الحوار والمناقشة:
((ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأتِ بها من المغرب فبهت الذي كفر)).
🔵 طريقة العصف الذهني:
وهي أحدث طريقة تعليمية في الغرب الآن.. ونجدها في قصة إبراهيم مع قومه حين حطم الأصنام: ((فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم لعلهم إليه يرجعون)) ، وحين عادوا وشاهدوا المنظر واستدعوه وقالوا له: ((أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم)) قال ((بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون)) ولو قال: أنا فعلت هذا، لما عمل في ذهنهم شيئا.. ولكن من خلال استعمال اسلوب العصف الذهني والحوار وصلوا إلى الحقيقة: ((ثم نكسوا على رؤوسهم..)) واعترفوا ببطلان بعجز آلهتهم التي يعبدونها: ((لقد علمت ما هؤلاء ينطقون)).