ألمُ فقدانكَ كان أشبهُ برجلٍ تنازلَ عن عيْنيْهِ لِيَتبرّعَ بهِما لابنِه،مات الْابنُ أثْناءَ الْعمليّة وفَقدَ الْأبُ بَصرَه مَدى الْحيَاة،فلا هو الذي شعرَ بفرحةِ ابنِه ببصرِه ولا هو الذي تمكّن مِنَ الْبكاءِ على فقدانِه. ?
Связанные каналы
|
Похожие каналы