وما أشد حُضورك
يا غائبًا
وما أقسى غيابكَ
يا كُلَّ من حضروا
تُرى
هل من أملْ معك
وأملي فيكَ
يموتُ ويحتضِرُ
فلا تعاتبني على غيابٍ
ووصلُك شحوحٌ مختصرُ
يا غائبًا
وما أقسى غيابكَ
يا كُلَّ من حضروا
تُرى
هل من أملْ معك
وأملي فيكَ
يموتُ ويحتضِرُ
فلا تعاتبني على غيابٍ
ووصلُك شحوحٌ مختصرُ