اقنع نفسي انهُ سَيعود حتماً ..
انهُ يحبني وسيشتاق ولن يتحمل شوقهِ فَ سَيعود ..
ويَرن الهاتف ! بينما كنت أُكلمُ نَفسي بإنه سَيبعـث رسالةٌ حتماً ..
قَلبي يَخفق بسُرعة،
اركض الى الهاتف ...
بلهفتي حامله اشتياقي وأ آلمي يأسي وجميع انكساراتي ،
ولم يكن هوَ ..
- بَـنين ليَـث . 2022/5/23 .