🗒قال الشيخ عبد الرزاق البدر - حفظه الله- :
=>وإذا مضى الإنسان في حياته هكذا بدون علم، يمشي حياته إلى أن تنقضي أشبه ما يكون ببهيمة الأنعام، نعم يمضي حياته أشبه ما يكون ببهيمة الأنعام، بهيمة الأنعام تأكل وتشرب وتُرتّب بيتها وتنظّم حالها وتلعب..إلخ !
لكن إذا وُجد العلم النافع والعمل الصالح تميّزَ الإنسان.
لا يتميّز الإنسان إلا بالعلم النافع والعمل الصالح، فهذا أساس الخيرية وسبب السعادة والكرامة عند الله -سبحانه وتعالى- .
ولهذا ينبغي على المسلم أن يحرص في أيّامه أن يكتسب من العلوم النافعة ما ينفعه الله -سبحانه وتعالى- به.
• الله قال لنبيّه عليه الصلاة والسلام (وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا)
⬅️ وهكذا ينبغي المسلم يسأل الله أن يزيده علما، ويحرص على الازدياد في العلم.
⬅️ وينبغي إذا كانت نفسه انفلتت منه فترة من الزمان في اللّهو والضّياع ومجالس الضّياع أن يوقف نفسه يقول:
يانفس إلى متى ؟
إلى أن أموت ؟
إلى أن ألقى الله -سبحانه وتعالى- وأنا على هذا الضّياع المستمر، إلى متى ؟
يا نفس كفى ضياعًا، كفى تفريطاً، كفى إهمالًا، يا نفس أنت على مقربة من ملاقاة الله، على مقربة من الحساب، إلى متى هذه المجالس الضّائعة والأوقات الضّائعة ؟
فيحاسب نفسه، ويبدأ بعزيمة ونشاط، وبهمّةٍ عالية ورغبة أكيدة، وفي الدّعاء المأثور عن نبيّنا عليه الصلاة والسلام:
(اللهم إني أسألك العزيمة على الرّشد والغنيمة من كل بِرّ).
☑ فيحرص المسلم على ذلك
☑ ويعتني بذلك، ويجتهد في التّحصيل.
📚شرح رسالة أصول العقائد الدينية ١٤.
=>وإذا مضى الإنسان في حياته هكذا بدون علم، يمشي حياته إلى أن تنقضي أشبه ما يكون ببهيمة الأنعام، نعم يمضي حياته أشبه ما يكون ببهيمة الأنعام، بهيمة الأنعام تأكل وتشرب وتُرتّب بيتها وتنظّم حالها وتلعب..إلخ !
لكن إذا وُجد العلم النافع والعمل الصالح تميّزَ الإنسان.
لا يتميّز الإنسان إلا بالعلم النافع والعمل الصالح، فهذا أساس الخيرية وسبب السعادة والكرامة عند الله -سبحانه وتعالى- .
ولهذا ينبغي على المسلم أن يحرص في أيّامه أن يكتسب من العلوم النافعة ما ينفعه الله -سبحانه وتعالى- به.
• الله قال لنبيّه عليه الصلاة والسلام (وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا)
⬅️ وهكذا ينبغي المسلم يسأل الله أن يزيده علما، ويحرص على الازدياد في العلم.
⬅️ وينبغي إذا كانت نفسه انفلتت منه فترة من الزمان في اللّهو والضّياع ومجالس الضّياع أن يوقف نفسه يقول:
يانفس إلى متى ؟
إلى أن أموت ؟
إلى أن ألقى الله -سبحانه وتعالى- وأنا على هذا الضّياع المستمر، إلى متى ؟
يا نفس كفى ضياعًا، كفى تفريطاً، كفى إهمالًا، يا نفس أنت على مقربة من ملاقاة الله، على مقربة من الحساب، إلى متى هذه المجالس الضّائعة والأوقات الضّائعة ؟
فيحاسب نفسه، ويبدأ بعزيمة ونشاط، وبهمّةٍ عالية ورغبة أكيدة، وفي الدّعاء المأثور عن نبيّنا عليه الصلاة والسلام:
(اللهم إني أسألك العزيمة على الرّشد والغنيمة من كل بِرّ).
☑ فيحرص المسلم على ذلك
☑ ويعتني بذلك، ويجتهد في التّحصيل.
📚شرح رسالة أصول العقائد الدينية ١٤.