{فما ظنّكم بربّ العالمين}
قال ابن مسعود: «وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ مَا أُعْطِيَ عَبْدٌ مُؤْمِنٌ شَيْئًا خَيْرًا مِنْ حُسْنِ الظَّنِّ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ،
وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ لَا يُحْسِنُ عَبْدٌ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ الظَّنَّ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ظَنُّهُ،
ذَلِكَ بِأَنَّ الْخَيْرَ فِي يَدِهِ».
رواه ابن أبي الدنيا وابن أبي شيبة في مصنفه وأبو داود في الزهد.
قال ابن مسعود: «وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ مَا أُعْطِيَ عَبْدٌ مُؤْمِنٌ شَيْئًا خَيْرًا مِنْ حُسْنِ الظَّنِّ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ،
وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ لَا يُحْسِنُ عَبْدٌ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ الظَّنَّ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ظَنُّهُ،
ذَلِكَ بِأَنَّ الْخَيْرَ فِي يَدِهِ».
رواه ابن أبي الدنيا وابن أبي شيبة في مصنفه وأبو داود في الزهد.