الإنسان لو مقتنعش إنَّ الحياة الحقيقية هي حياةُ الآخرة، وإنَّ الجنَّة هي المكان الوحيد يلي حَ يرتاح فيه، حَ يقعد مصدوم في الحياة بشكل مُخيف جدّاً، هوِّن على نفسك، الصبر والرِّضا من مفاتيح المُرور من هذه الدُّنيا الضيقة لِ جنَّة الله الواسعة، يلِّي مفيهاش لا حُزن ولا ألم ولا حتَّى شقاء، كُلها راحة وفرح، سُئل عُثمان بن عفان: متى الرَّاحة يا عُثمان؟!
قال: "عندما تدخُل رجلي اليُسرى بِجوار اليُمنى على عتبةِ الجنَّة"، فاللَّهم جنَّتك وحُسن الخاتمة♥.
قال: "عندما تدخُل رجلي اليُسرى بِجوار اليُمنى على عتبةِ الجنَّة"، فاللَّهم جنَّتك وحُسن الخاتمة♥.