لا زالَ في قلبي إليك بريدُ
لا زالَ فيّ مشاعرٌ وقصيدُ
وأقولُ لمّا ألتقيكَ أبثُّهـا
والقلبُ من فرطِ الهناءِ سعيدُ
وأقولُ مشتاقًا لسابقِ عهدِنا
أن نلتقي كالأمسِ حينَ نريدُ
وأقولُ في عيدِ السعادةِ نلتقي
العيدَ جاءَ؛ لماذا أنتَ بعيدُ؟
لا زالَ فيّ مشاعرٌ وقصيدُ
وأقولُ لمّا ألتقيكَ أبثُّهـا
والقلبُ من فرطِ الهناءِ سعيدُ
وأقولُ مشتاقًا لسابقِ عهدِنا
أن نلتقي كالأمسِ حينَ نريدُ
وأقولُ في عيدِ السعادةِ نلتقي
العيدَ جاءَ؛ لماذا أنتَ بعيدُ؟