📌قال احد المتعصبة:
" مما يدل على أن عليا الحذيفي هو رئيس المغفلين و رئيس الكذبة والغاشين و الماكرين، قوله الفاجر الباطل الكاذب على حملة الراية السلفية النقية الصافية في بلاد اليمنية :
لهم طريقتهم الخاصة في قضية حصار الحوثيين لإخواننا في صعدة.
ولهم طريقتهم الخاصة في قضية صد الحوثيين عند خروجهم من صعدة، وهي فتوى خالفوا فيها المتقدمين والمتأخرين في خارج اليمن، شنعوا فيها على من أخذ بقول غيرهم من المشايخ الراسخين"
📒الحلقة الخامسة عشر مع محمد الإمام
ا👇🏿⚠🚫⚠🚫⚠👇🏿ا
مع أنه كان مؤيدا لذلك، قال علي الحذيفي -عامل الله بعدله- :
" علماء أهل السنة سواء كانوا في المملكة أو كانوا في اليمن، لا شك أن هنا في اليمن أيضا :
لهم مزية أخرى حيث إنهم قريبون من وضع الدعوة و أعرف بها من غيرهم يعني مثل الشيخ محمد الإمام و أولا قبل كل شيء شيخنا الوالد محمد بن عبد الوهاب الوصابي و أيضا الشيخ محمد الإمام والشيخ عبد العزيز البرعي و الشيخ الذماري و غيرهم من مشايخ أهل السنة الشيخ عبد الرحمن أيضا من مشايخ أهل السنة و غيرهم من مشايخ أهل السنة
💥فننصح الإخوة ألا يقطع الأمور إلا يرجع إليهم و حتى تحدثوا معهم بارك الله فيك "
📥 لتحميل المقطع الصوتي في هذا الرابط :
https://www.dropbox.com/s/kx99boddexqurwy/AUD-20160328-WA0003.mp3💥قال شيخنا الفاضل علي الحذيفي حفظه الله تعالى معلقا على كلام الكاتب:
مثال واحد من عدة أمثلة تدل على فجور هؤلاء القوم حزب محمد الإمام الإخواني،
وانهم لا يقلون عن الحدادية في فجورهم.
ذكرت ثمان نقاط تدل على تفرد مشيخة اليمن عن كبار الدعوة السلفية، فأخذ القوم واحدة او اثنتين، ولم يذكروا البقية.وزادوا في التلبيس عندما عارضوه بكلام قديم قبل أن يتبين إصرار مشيخة اليمن على المخالفة.
👇👇👇
الحلقة الخامسة عشر
استقلالية مشايخ اليمن عن مشايخ الدعوة السلفية
لاحظنا استقلالية مشايخ اليمن عن مشايخ الدعوة السلفية خارج اليمن، ولاسيما استقلالهم عن علماء الدعوة السلفية الكبار، الذين هم أرسخ العلماء، وأكثرهم تجربة، وأكبرهم سناً، وأعمقهم معرفة بالمخالفين، والعالم مهما كانت منزلته فإنه يحتاج وقت النوازل أن يستفيد ممن يكبره بعدة سنوات، فكيف لا يحتاج إلى من يكبره بثلاثين سنة أو أكثر. ولقد عرفنا من هو أعلم من مشايخ اليمن، ومع هذا يتشرفون بالتلمذة على هؤلاء الكبار.
فعلماء الدعوة السلفية الكبار تجد فتاواهم طريقا سهلا بين السلفيين في كل بلد في العالم الإسلامي، إلا في اليمن فإن فتاواهم تتعثر، لأن الدعوة في اليمن مغلقة على نفسها، بحجة أنا لا نريد أن نقلد فلانا. وإذا خالفهم مشايخ دونهم في السن في منطقة من المناطق اليمنية، ولم يعولوا على فتاوى مشايخ اليمن، لغضبوا وغضب لهم الأتباع، فكيف لا نغضب نحن من طريقتهم وهم يستقلون بدعوتنا السلفية في اليمن عن مشايخنا الراسخين الذين عرف العالم الإسلامي فضلهم جميعاً، فانظروا كم الفارق في السن والعلم بينكم وبين إخوانكم، وكم الفارق بينكم وبين علماء الدعوة السلفية المذكورين الذين هم في سن آبائكم ؟!.
وطريقة مشايخ اليمن في الدعوة، دليل على أنهم لم يحاولوا الاستفادة من العلماء خارج اليمن، ولذا وجدنا تخبطاً في المشاكل في المدة الأخيرة.
ومما يدل على الاستقلالية ما يلي:
1 ـ كانت لهم طريقتهم الخاصة في معالجة فتنة أبي الحسن على خلاف طريقة من هو أعلم منهم، حتى إن الشيخ البرعي أنكر على الشيخ ربيع لما رد على أبي الحسن.
2 ـ كانت لهم طريقتهم الخاصة في معالجة فتنة الحجوري على خلاف طريقة من هو أعلم منهم. حتى إن الشيخ البرعي أنكر على الشيخ عبيد لما بدع الحجوري.
3 ـ عرض محمد الإمام كتابه "الإبانة" على بعض المشايخ في اليمن، وأكثرهم ليسوا من المتخصصين بهذا الشأن، ويعرض عن المعروفين برسوخهم في هذا الاختصاص من خارج اليمن.
4 ـ لهم طريقتهم الخاصة في قضية حصار الحوثيين لإخواننا في صعدة.
5 ـ لهم طريقتهم الخاصة في قضية صد الحوثيين عند خروجهم من صعدة، وهي فتوى خالفوا فيها المتقدمين والمتأخرين في خارج اليمن، شنعوا فيها على من أخذ بقول غيرهم من المشايخ الراسخين.
6 ـ وقف مشايخ اليمن موقفا مناوئا للعلماء خارج اليمن، فالعلماء الكبار يطالبون محمدا الإمام بسرعة التوبة من هذه الوثيقة، ومشايخ اليمن يتجلدون لمحمد الإمام ويدافعون عنه، ولم يقولوا لمحمد الإمام: "إن هؤلاء المنكرين عليك هم أعلم منك، وهم في سن آبائك، فارجع إلى الصواب".
7 ـ إدخال محمد الإمام مع المشايخ الذين حذروا من أخينا الشيخ هاني بن بريك، وإن إدخاله ضمن المشايخ المحذرين، يعتبر استهتارا بكلام العلماء الذين حذروا منه، مع أنه تحذير سليم سار على أسس سليمة.
8 ـ يصفون الإخوة الفضلاء – من طلاب العلم القدامى - الذين لهم صلة بمشايخ المملكة - كالشيخ ربيع والشيخ عبيد والشيخ محمد بن هادي والشيخ البخاري وغيرهم - بأنهم أصحاب الخط السعودي، حتى إن استدعاء الشيخ عبيد الجابري من المملكة إلى الي