قصَّة أصحاب الكهف معروفة، ولا أظن أنَّ أحدا من المسلمين يجهلها، لكن هناك فوائد من قصتهم وما واجهو في زمنهم ما حلَّ بهم من النقم والإفتتان، وهذه بعض صفاتهم التى نالو بما نالو ومن وُجِد منه هذه الصفات فحري بالنجاة والفوز مع توفيق الله،
1- الدعاء = ﴿رَبَّنَاۤ ءَاتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحۡمَةࣰ وَهَیِّئۡ لَنَا مِنۡ أَمۡرِنَا رَشَدࣰا﴾ [الكهف ١٠]
2- تحقيق العبودية لله سبحانه وتعالى ﴿لَن نَّدۡعُوَا۟ مِن دُونِهِۦۤ إِلَـٰهࣰاۖ لَّقَدۡ قُلۡنَاۤ إِذࣰا شَطَطًا﴾ [الكهف ١٤]
3-تقويم الواقع والمجتمع: ﴿هَـٰۤؤُلَاۤءِ قَوۡمُنَا ٱتَّخَذُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ ءَالِهَةࣰۖ ﴾ [الكهف ١٥]
4- ثم طلب البراهين فيمن حاد عن الطريق ﴿لَّوۡلَا یَأۡتُونَ عَلَیۡهِم بِسُلۡطَـٰنِۭ بَیِّنࣲۖ ﴾ [الكهف ١٥]
5- والإعتزال بعد ذلك جسما وقلبا ﴿وَإِذِ ٱعۡتَزَلۡتُمُوهُمۡ وَمَا یَعۡبُدُونَ إِلَّا ٱللَّهَ ﴾ [الكهف ١٦]
6-القيام إلى طريق النَّجاة واقتفائها ﴿فَأۡوُۥۤا۟ إِلَى ٱلۡكَهۡفِ﴾ [الكهف ١٦]
7- حسن الظن بالله سبحانه وتعالى("یَنشُرۡ لَكُمۡ رَبُّكُم مِّن رَّحۡمَتِهِۦ وَیُهَیِّئۡ لَكُم مِّنۡ أَمۡرِكُم مِّرۡفَقࣰا﴾ [الكهف ١٦]
8- التفكير في المستقبل مما يعرقل من أمر الدين ﴿إِنَّهُمۡ إِن یَظۡهَرُوا۟ عَلَیۡكُمۡ یَرۡجُمُوكُمۡ أَوۡ یُعِیدُوكُمۡ فِی مِلَّتِهِمۡ)[الكهف ٢٠]
9-وطلب الفلاح في الأحوال كلّها والتحذير من ضد ذلك وهو موافقة أقوامهم في الشرك وعبادة غير الله، ﴿وَلَن تُفۡلِحُوۤا۟ إِذًا أَبَدࣰا﴾ [الكهف ٢٠]
وَمن تَمعَّن من غيري فإنه يظهر له أضعاف ذلك وأسأل الله الفَتْح في فهم كتابه لنفسي ولإخواني من المسلمين إنه ولي ذلك والقادر عليه،
https://t.me/shwarid1
1- الدعاء = ﴿رَبَّنَاۤ ءَاتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحۡمَةࣰ وَهَیِّئۡ لَنَا مِنۡ أَمۡرِنَا رَشَدࣰا﴾ [الكهف ١٠]
2- تحقيق العبودية لله سبحانه وتعالى ﴿لَن نَّدۡعُوَا۟ مِن دُونِهِۦۤ إِلَـٰهࣰاۖ لَّقَدۡ قُلۡنَاۤ إِذࣰا شَطَطًا﴾ [الكهف ١٤]
3-تقويم الواقع والمجتمع: ﴿هَـٰۤؤُلَاۤءِ قَوۡمُنَا ٱتَّخَذُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ ءَالِهَةࣰۖ ﴾ [الكهف ١٥]
4- ثم طلب البراهين فيمن حاد عن الطريق ﴿لَّوۡلَا یَأۡتُونَ عَلَیۡهِم بِسُلۡطَـٰنِۭ بَیِّنࣲۖ ﴾ [الكهف ١٥]
5- والإعتزال بعد ذلك جسما وقلبا ﴿وَإِذِ ٱعۡتَزَلۡتُمُوهُمۡ وَمَا یَعۡبُدُونَ إِلَّا ٱللَّهَ ﴾ [الكهف ١٦]
6-القيام إلى طريق النَّجاة واقتفائها ﴿فَأۡوُۥۤا۟ إِلَى ٱلۡكَهۡفِ﴾ [الكهف ١٦]
7- حسن الظن بالله سبحانه وتعالى("یَنشُرۡ لَكُمۡ رَبُّكُم مِّن رَّحۡمَتِهِۦ وَیُهَیِّئۡ لَكُم مِّنۡ أَمۡرِكُم مِّرۡفَقࣰا﴾ [الكهف ١٦]
8- التفكير في المستقبل مما يعرقل من أمر الدين ﴿إِنَّهُمۡ إِن یَظۡهَرُوا۟ عَلَیۡكُمۡ یَرۡجُمُوكُمۡ أَوۡ یُعِیدُوكُمۡ فِی مِلَّتِهِمۡ)[الكهف ٢٠]
9-وطلب الفلاح في الأحوال كلّها والتحذير من ضد ذلك وهو موافقة أقوامهم في الشرك وعبادة غير الله، ﴿وَلَن تُفۡلِحُوۤا۟ إِذًا أَبَدࣰا﴾ [الكهف ٢٠]
وَمن تَمعَّن من غيري فإنه يظهر له أضعاف ذلك وأسأل الله الفَتْح في فهم كتابه لنفسي ولإخواني من المسلمين إنه ولي ذلك والقادر عليه،
https://t.me/shwarid1