– إذا قدر المريض على : إضعاف العارض + كسر صنم الهوى والشهوات + التخلص من أمراض القلوب
– لم يتبقى ما يؤخر المريض و يتفرغ للعلاج كما ينبغي ، لا يتعثر بمعصية ولا ذنب ولا تلهيه دنيا .
– العارض لا يطيق هذه الحياة (إيمان – بعد عن الذنوب واللغو –التقرب من الله – كثرة تلاوة القرآن ) أهلكه المريض.
أيام ما قبل خروج العارض :
– ينزل حزن شديد على المريض لدرجة يشلّه ويجعله يتراجع ( حزن العارض من النهاية) ..
– يشعر المريض بخوف شديد و لا يعلم لماذا (خوف العارض من الموت أو تعذيب الجن لخروجه) ..
– تحصل ظروف “خارجية” تمنع المريض من العلاج أو توقفه ..
– يصيب المريض تزيين شديد للمعاصي ليس كالسابق أو يتيسر له أمر مغري جداً.
– لم يتبقى ما يؤخر المريض و يتفرغ للعلاج كما ينبغي ، لا يتعثر بمعصية ولا ذنب ولا تلهيه دنيا .
– العارض لا يطيق هذه الحياة (إيمان – بعد عن الذنوب واللغو –التقرب من الله – كثرة تلاوة القرآن ) أهلكه المريض.
أيام ما قبل خروج العارض :
– ينزل حزن شديد على المريض لدرجة يشلّه ويجعله يتراجع ( حزن العارض من النهاية) ..
– يشعر المريض بخوف شديد و لا يعلم لماذا (خوف العارض من الموت أو تعذيب الجن لخروجه) ..
– تحصل ظروف “خارجية” تمنع المريض من العلاج أو توقفه ..
– يصيب المريض تزيين شديد للمعاصي ليس كالسابق أو يتيسر له أمر مغري جداً.