شرح مبسط : إن من أسماء سورة الفاتحة الشافية، فهي شفاء، ولها نفع عجيب في الشفاء من كل الأمراض الحسية والمعنوية، وهي من الرقية الشرعية التي ثبت إقرارها في سنة النبي -صلى الله عليه وسلم-، فقد أقر أبا سعيد الخدري الذي رقى السليم الذي سأله الرقية.
وعليه، فإن الاستشفاء بالفاتحة ممكن في كل مرض سواءً كان سحراً، أو مساً، أو حسداً، أو مرض عضوي، فإن الرجل الذي طلب الرقية كان لديغا -أي لسعه شيء-، وهذا مرض عضوي.
-ويمكن التداوي بالفاتحة عن طريق قراءة الفاتحة مرة أو أكثر، ثم النفث على اليد ومسح مكان الألم، أو القراءة على ماء و شربه، أو الاغتسال به، بشرط أن لا يسقط في مكان النجاسات، أو قراءة الفاتحة على عسل ثم تناوله، أو غير ذلك مما ثبت بالتجربة نفعه، وهذا نافع -بإذن الله تعالى- إذا كان الراقي مخلصا لله تعالى في الرقية لأنها نوع من الدعاء، وأن يعتقد أن الشفاء بيد الله تعالى وحده، وإنما الرقية سبب فقط.
وعليه، فإن الاستشفاء بالفاتحة ممكن في كل مرض سواءً كان سحراً، أو مساً، أو حسداً، أو مرض عضوي، فإن الرجل الذي طلب الرقية كان لديغا -أي لسعه شيء-، وهذا مرض عضوي.
-ويمكن التداوي بالفاتحة عن طريق قراءة الفاتحة مرة أو أكثر، ثم النفث على اليد ومسح مكان الألم، أو القراءة على ماء و شربه، أو الاغتسال به، بشرط أن لا يسقط في مكان النجاسات، أو قراءة الفاتحة على عسل ثم تناوله، أو غير ذلك مما ثبت بالتجربة نفعه، وهذا نافع -بإذن الله تعالى- إذا كان الراقي مخلصا لله تعالى في الرقية لأنها نوع من الدعاء، وأن يعتقد أن الشفاء بيد الله تعالى وحده، وإنما الرقية سبب فقط.