قصة فيها عبرة:
هذه القصة لأب كبير في السن، كانت وظيفته معلم، لكن بعد أن تقدم به العمر وتوفيت زوجته، صار يسكن مع أبنائه الأربعة ليخدموه، هذا الأب كان معروفا بقوته وقسوته، وكان يخاف منه المدير والمدرسين فمابالك بالطلاب، وكان دائما يضرب أبنائه ضربا مبرحا، إلى درجة أنه كان يعلق عصًا عند الباب يسميها وسمة، لأنها تترك أثرا على الجلد
وعندما شاخ هذا الأب شعر بأن أبنائه يدركون هذا الشيء، ويتعاملون معه على أساس هذا المنطق
يروي القصة أحد أبنائه فيقول: بأن والدهم أرسل لهم رسالة يقول فيها: العادات غالبا تسوقنا للخطأ...أعتذر منكم ياأولادي على مابدر مني في صغركم... كنت شديد القسوة عليكم ليس لأني لا أحبكم، بل أنتم أغلى من أنفاسي، ولكن لأن... يتبع
في رأيكن حبيباتي، ماهو جواب الأب؟
هذه القصة لأب كبير في السن، كانت وظيفته معلم، لكن بعد أن تقدم به العمر وتوفيت زوجته، صار يسكن مع أبنائه الأربعة ليخدموه، هذا الأب كان معروفا بقوته وقسوته، وكان يخاف منه المدير والمدرسين فمابالك بالطلاب، وكان دائما يضرب أبنائه ضربا مبرحا، إلى درجة أنه كان يعلق عصًا عند الباب يسميها وسمة، لأنها تترك أثرا على الجلد
وعندما شاخ هذا الأب شعر بأن أبنائه يدركون هذا الشيء، ويتعاملون معه على أساس هذا المنطق
يروي القصة أحد أبنائه فيقول: بأن والدهم أرسل لهم رسالة يقول فيها: العادات غالبا تسوقنا للخطأ...أعتذر منكم ياأولادي على مابدر مني في صغركم... كنت شديد القسوة عليكم ليس لأني لا أحبكم، بل أنتم أغلى من أنفاسي، ولكن لأن... يتبع
في رأيكن حبيباتي، ماهو جواب الأب؟