شابٌ في ربيع عمرِهِ
من صغرهِ على الهم مُبتلى
ما رأيتُ ولا سمعتُ بمِثلهِ
مِن نهرِ الصَبرِ شربَ حتى إرتوَّى
يتراقصُ مع أحزانهِ وهمومِهِ
هل تظنُ لذَالِكَ انتهى؟
من صغرهِ على الهم مُبتلى
ما رأيتُ ولا سمعتُ بمِثلهِ
مِن نهرِ الصَبرِ شربَ حتى إرتوَّى
يتراقصُ مع أحزانهِ وهمومِهِ
هل تظنُ لذَالِكَ انتهى؟