زَهرَتِي الجَمِيلة ذَات مَظْهَرٍ جَذاب، يُحبها الجَميع عندَما يَرَونها، تَبقَى وَحيِدة لوَقتٍ طَوِيل، تَنتظِرني لأُسقيها، تَرتَفع لِلصبَاح، تَذبَلُ سَريعًا، تعُود كمَا كانَت بعدَ الذَبول، ولَكن تُترِك أثارًا، مع ذَلك.. يَفُوح مِنهَا عِطرٌ لَا يختَفِي أبَدًا، هي مِثلي تَمامًا.