هتلر والاعلام الغربي

"تحول الافتقار إلى الإحساس بالانتماء إلى كراهية متبادلة ومتحمسة. ولم ينشط الألمان إلا ضد الألمان. [...] ولهذا السبب يجب إنشاء منصة جديدة. ... لأن صعود كل أمة لا يمكن أن يحدث إلا في ظل شعارات مشتركة .. يجب أن نسد الفجوة ونجمع القوى من جديد على منصة جديدة .. شعبنا يجب أن يواجه الشعوب بكل قوتها لأن الشعب لا يسود بأفضل نظرية اقتصادية وخيرات جيدة ،
ولكن فقط إذا كان بإمكانه أن يلقي أقوى جهد في الحياة في الميزان. السيف دائما يقرر في النهاية. للقيام بذلك ، علينا أن نغلق الجراح في الجسد السياسي ، وإذا لم ننجح ، فسيذهب العمل والدراسة طوال اليوم سدى "

(هتلر)

"كم هي غبية وطائشة حجج أصدقاء اليهود المتخلفين في مواجهة مشكلة شغلت البشرية لآلاف السنين! كيف سيشعرون بالفجوات إذا استطاعوا أن يروا يهودهم الأعزاء في السلطة! ولكن ذلك سيكون متأخرا جدا. ولهذا السبب من واجب القيادة الوطنية أن تتخذ جميع التدابير اللازمة لمنع حدوث مثل هذا الشيء. هناك اختلافات بين الناس تماما كما توجد اختلافات بين الحيوانات. بعض الناس جيدون ، والبعض الآخر سيء. وينطبق الشيء نفسه على الحيوانات. حقيقة أن اليهودي لا يزال يعيش بيننا ليست دليلا على أنه ينتمي بيننا ، تماما كما أن البرغوث ليس حيوانا أليفا منزليا لمجرد أنه يعيش في منزل".

(غوبلز)
جانب من خطاب عام 1941

"دعونا نعود إلى التقاليد للمضي قدما في الحداثة في اتجاه مختلف".

(جوناثان بودين)

"تؤكد ألمانيا الاشتراكية القومية بشكل خاص على الحماية القانونية للمصالح العامة مثل الدم والتربة ، والأسرة ، والدولة والمجتمع القومي ، والتربة الاجتماعية. والمبدأ القانوني الجرماني القديم المتضمن في برنامج الحزب" الصالح العام قبل المصلحة الذاتية "هو أمر حاسم بشكل خاص بالنسبة لـ الإدارة الجديدة للعدالة. الجملة التي تحمل عبارة "ما هو حق للشعب" هو معناها الراسخ من خلال إدراج الناس في خطة الله الأبدية للخلق ".

(كونراد اوبير)
قس كاثوليكي عام 1937

"تولى فرانكلين روزفلت السلطة في الولايات المتحدة كمرشح لحزب رأسمالي شامل ، مما يساعد أولئك الذين يخدمونه. عندما أصبحت مستشارًا للرايخ الألماني ، كنت قائدًا لحركة وطنية شعبية ، كنت قد أنشأتها بنفسي. كانت القوى التي دعمت السيد روزفلت هي نفس القوى التي حاربت ضدها ، بدافع القلق على مصير شعبي ، ومن منطلق الاقتناع الداخلي العميق. كانت "الثقة العقلية" التي خدمت الرئيس الأمريكي الجديد تتكون من أعضاء من نفس المجموعة الوطنية التي حاربنا ضدها في ألمانيا كتعبير طفيلي عن الإنسانية ، والتي بدأنا في إزالتها من الحياة العامة.
ومع ذلك ، كان لدينا أيضًا شيء مشترك: لقد تولى فرانكلين روزفلت السيطرة على دولة ذات اقتصاد تدمر نتيجة للتأثيرات الديمقراطية ، وتولت قيادة الرايخ الذي كان أيضًا على حافة الانهيار التام ، شكرًا للديمقراطية. كان هناك 13 مليون عاطل عن العمل في الولايات المتحدة ، في حين أن ألمانيا لديها سبعة ملايين عاطل عن العمل وسبعة ملايين آخرين بدوام جزئي. في كلا البلدين ، كانت المالية العامة في حالة من الفوضى ، ويبدو أنه لا يمكن وقف الكساد الاقتصادي المنتشر.
منذ ذلك الحين ، تطورت الأمور في الولايات المتحدة وفي الرايخ الألماني بحيث لا تجد الأجيال القادمة صعوبة في إجراء تقييم نهائي للنظريتين الاجتماعيتين السياسيتين المختلفتين. بينما شهد الرايخ الألماني تحسنًا هائلاً في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والفنية في غضون سنوات قليلة فقط تحت القيادة الاشتراكية الوطنية ، لم يكن الرئيس روزفلت قادرًا على إحداث تحسينات محدودة في بلده. كان ينبغي أن تكون هذه المهمة أسهل بكثير في الولايات المتحدة ، حيث بالكاد 15 شخصًا لكل كيلومتر مربع ، مقارنة بـ 140 شخصًا في ألمانيا. إذا كان الازدهار الاقتصادي غير ممكن في ذلك البلد ، فيجب أن يكون نتيجة عدم وجود إرادة من قبل القيادة الحاكمة أو عدم الكفاءة الكاملة للرجال المسؤولين. في غضون خمس سنوات فقط ، تم حل المشاكل الاقتصادية في ألمانيا وتم القضاء على البطالة. خلال هذه الفترة نفسها ، زاد الرئيس روزفلت بشكل كبير من الدين الوطني لبلاده ، وخفض قيمة الدولار ، وزاد من اضطراب الاقتصاد ، وحافظ على نفس العدد من العاطلين عن العمل".

(جانب من خطاب هتلر عند اعلانه الحرب على امريكا عام 1941)

"لا علاقة للدولة [القومية] في حد ذاتها بأي شكل من الأشكال بأي مفهوم اقتصادي محدد أو تنمية اقتصادية محددة. لا ينشأ عن اتفاق مبرم بين الأطراف المتعاقدة ، داخل منطقة معينة محددة ، لغرض خدمة غايات اقتصادية. الدولة عبارة عن مجتمع من الكائنات الحية التي لها نفس الطبيعة الجسدية والروحية ، تم تنظيمها لغرض ضمان الحفاظ على نوعها والمساعدة في تحقيق تلك الغايات التي خصصتها العناية الإلهية لهذا العرق أو الفرع العرقي ".

(هتلر)

"ومع ذلك ، فإن الكراهية هي دافع لغريزتنا ، وتعبير عن إرادة روحنا. إذا كنا لا نستطيع أن نكره العبودية ، فلا يمكننا أن نحب الحرية أيضًا! لا توجد عداوة بدون كراهية ، ما لم ندافع عن أنفسنا بدون غريزة ، فقط بدافع العادة ربما بدافع التمرد على إزعاج. يجب أن نكون قادرين على كره أعداء حرية شعبنا من أجل إيجاد الإرادة لتدميرهم ".

(كورت ايغرز)

"الويل للأمة التي تهمل نساءها وأمهاتها".

(من نفس الخطاب عام 1933)

"المرأة في الحياة العامة اليوم لا تختلف عن نساء الماضي. لن يكون لدى أي شخص يفهم العصر الحديث فكرة مجنونة تتمثل في طرد النساء من الحياة العامة ، من العمل والمهنة وكسب الخبز. ولكن يجب أن يقال أيضا أن تلك الأشياء التي تنتمي إلى الرجل يجب أن تظل له. وهذا يشمل السياسة والجيش. وهذا لا يعني الاستخفاف بالمرأة، بل مجرد اعتراف بكيفية استخدامها لمواهبها وقدراتها على أفضل وجه".

(غوبلز)

"تقسيم العالم إلى مجموعات إقليمية كمرحلة انتقالية إلى الحكومة العالمية. وسوف يتخلى السكان بسهولة أكبر عن ولائهم الوطني لولاء إقليمي غامض أكثر مما سيتخلون عن سلطة عالمية. في وقت لاحق يمكن جمع المناطق معا على طول الطريق في ديكتاتورية عالمية واحدة"

(ستالين)

"أنا متأكد من أن اليابانيين والصينيين والشعوب الإسلامية سيكونون دائما أقرب إلينا من فرنسا على سبيل المثال ، على الرغم من حقيقة أننا مرتبطون بالدم (...)"

(هتلر)

"البشر دون البشر موجودون في كل شعب كعامل خميرة"

(غوبلز)

وهنا يتضح لنا بان فكرة العرق الاعلى والعرق الادنى لا تقتصر على شعب دون الاخر.

"في اي وقت من الاوقات في التاريخ المُسجل كان هنالك زعيم ولاعب قوة من الناحية الانسانية وليس كشخصية رئيس او شخصية مشهورة ، كان قريب من اتباعه من وشعبه بالكامل. ما فعله ادولف هتلر لا يمكن ان يسمى الا علاقة حب".

(جيرهارد شوفمان)

"الحقيقة تبحث عن النور الذي لا تنأى عنه"

(هوراس مان)

"أنا على استعداد تام لتضليل وإخبار الاكاذيب إذا كان ذلك يساعد في كسب الحرب"

(روزفيلت)