أنا الذي من فرط الشعورِ المبهمِ ،
ناديتُ ياذاتَ النداءِ الأعجبِ! ،
ماذا فعلتِ كيّ أحِبَ فؤادكِ؟ ،
إني بفترةِ الهوى كالأعجزِ ،
اني بمرحلةِ الصبوةِ أنقضي ،
مررت بالشَغف وبتُّ أرتادكِ ،
فعن الوجَد أرهقتُ حتى وجدتكِ ،
تكلفَ قلبي وباتَ كالجُثةِ ،
فهاأنا إرتديتُ رداءَ العاشقِ! ،
ولبستُ معطفَ الغرامِ الآسرِ ،
ومضيتُ حتى تجسد الهيام كيانِ .
-هان العبدالله .
ناديتُ ياذاتَ النداءِ الأعجبِ! ،
ماذا فعلتِ كيّ أحِبَ فؤادكِ؟ ،
إني بفترةِ الهوى كالأعجزِ ،
اني بمرحلةِ الصبوةِ أنقضي ،
مررت بالشَغف وبتُّ أرتادكِ ،
فعن الوجَد أرهقتُ حتى وجدتكِ ،
تكلفَ قلبي وباتَ كالجُثةِ ،
فهاأنا إرتديتُ رداءَ العاشقِ! ،
ولبستُ معطفَ الغرامِ الآسرِ ،
ومضيتُ حتى تجسد الهيام كيانِ .
-هان العبدالله .