أَوَلاً؛ ركنَا «لاَ إلَه إلاَّ اللّه»!
لهَا ركنَان: الرّكن الأوّل النّفي،
والركن الثّاني: الإثبَات.
والمراد بالنّفي: نفي الإلهيَة عمّا سور
اللّه تعالى من سَائر المَخلُوقات.
والمُراد بالإثبَات: إثبَات الإلهيَة للّه سُبحانَه فهُو الإله الحقّ، ومَا سِواه من الآلهَة التّي اتخذهَا المُشركُون فكلّها بَاطلَة.
| لِفَضيلَة الشّيخ العلاّمة صَالح الفَوزَان
غفَر اللّهُ لهُ ولوالِديه ولجَميعِ المُسلِمينَ|
مِن كِتاب المَجمُوعُ المُفيدُ في تَفسِير
كَلِمَة التّوحِيدِ «لاَ إلَه إلاّ اللّهُ»
T.me/Tirya9Books