أنامُ وتَأْتي يَداكِ في الحلم أو يأتي الحلم في يديك
لأنني أَحْسَبُ فِي نَومِي أَنَّ يَدِيكِ تَحْلُمان بارتباكِ
مَنْ يَجْعَلَ الطَّمَأَنِينَةَ لَمْساً ، مَنْ يَجعل اللَّمْسَ يَقْظَةَ الغياب
لمستهما تستيقظ الآن في جسمي الذي كُنتُ أَحْسَبُ أَنَّه ميت
جسم أَصَمْ جسم أَبْكَمُ ثُمَّ أَتَتْ يَداكِ أنني حين أَنامُ أَعلمُ
أَنني أذهب إلى يَدِيكَ لَمْ أَعُدْ أَضَلَّ الطريق إليهما.
لأنني أَحْسَبُ فِي نَومِي أَنَّ يَدِيكِ تَحْلُمان بارتباكِ
مَنْ يَجْعَلَ الطَّمَأَنِينَةَ لَمْساً ، مَنْ يَجعل اللَّمْسَ يَقْظَةَ الغياب
لمستهما تستيقظ الآن في جسمي الذي كُنتُ أَحْسَبُ أَنَّه ميت
جسم أَصَمْ جسم أَبْكَمُ ثُمَّ أَتَتْ يَداكِ أنني حين أَنامُ أَعلمُ
أَنني أذهب إلى يَدِيكَ لَمْ أَعُدْ أَضَلَّ الطريق إليهما.