الشيخ عطية الله الليبي رحمه الله :
كل شيء متصوّر وممكن الوقوع، لا نكذب على أنفسنا ولا على الناس، نحن بشر، وإخواننا المجاهدون على الأرض بشر، وهم درجات لا يعلمها إلا الذي خلقها عز وجل، أعني : في الدين والتقوى واختيار الله واليوم الآخر ومحابّ الله عز وجل عند تزاحم المحابّ والإرادات وعند ورود الفتن والأهواء والشهوات، وفي العقل والفهم ورجاحة البصيرة والفطنة، وفي الفقه في الدين والعلم النافع، وقبل ذلك كله : التوفيق بيد الله تعالى وحده لا شريك له.
ولكن مربط الفرس كما يقال هو : أن يجتهد الإنسان في البحث عن الحق، ويعمل به، وينصره ويكون مع أهله.
إذا فعل ذلك، فقد ربح، ولا خوف عليه إن شاء الله.
كل شيء متصوّر وممكن الوقوع، لا نكذب على أنفسنا ولا على الناس، نحن بشر، وإخواننا المجاهدون على الأرض بشر، وهم درجات لا يعلمها إلا الذي خلقها عز وجل، أعني : في الدين والتقوى واختيار الله واليوم الآخر ومحابّ الله عز وجل عند تزاحم المحابّ والإرادات وعند ورود الفتن والأهواء والشهوات، وفي العقل والفهم ورجاحة البصيرة والفطنة، وفي الفقه في الدين والعلم النافع، وقبل ذلك كله : التوفيق بيد الله تعالى وحده لا شريك له.
ولكن مربط الفرس كما يقال هو : أن يجتهد الإنسان في البحث عن الحق، ويعمل به، وينصره ويكون مع أهله.
إذا فعل ذلك، فقد ربح، ولا خوف عليه إن شاء الله.