أينَ أنتَ لقَد أشتاقَت إليَك الامَاكِن
وأشتاق لكَ فؤادي
وأصبح يبكي على رحِيلك
لقَد كُنت أهيمُ بتفاصِله حُبا،
كَان قريبا مِني، أقرب من الوريد
أنهُ حَقا فاتن، لايوجد وَصفه لهُ
سوا أنه مَلاكي اللطيف في الارض
لقد عَلمني كيف احِب
فتركَني، فَلن أحب غيره
آه مُعذبي، ماذا فَعلت بي
لأحبك لهذا الحد
لقد خلدتُ الى نوم عَميق
حَتى لا أُفكِر بكَ
بَعد بُكاء دام لساعاتٍ طَويله
فزارَني في حُلمي
باكياً شوقَا الي،
لازلت أسأل نفسي
"هل يحبني ام أنه يملَئ فَراغَه اللعين"
وأشتاق لكَ فؤادي
وأصبح يبكي على رحِيلك
لقَد كُنت أهيمُ بتفاصِله حُبا،
كَان قريبا مِني، أقرب من الوريد
أنهُ حَقا فاتن، لايوجد وَصفه لهُ
سوا أنه مَلاكي اللطيف في الارض
لقد عَلمني كيف احِب
فتركَني، فَلن أحب غيره
آه مُعذبي، ماذا فَعلت بي
لأحبك لهذا الحد
لقد خلدتُ الى نوم عَميق
حَتى لا أُفكِر بكَ
بَعد بُكاء دام لساعاتٍ طَويله
فزارَني في حُلمي
باكياً شوقَا الي،
لازلت أسأل نفسي
"هل يحبني ام أنه يملَئ فَراغَه اللعين"