Репост из: ??أسرار الصلاة الخاشعة??
أعمال ليلة عاشوراء :
1. صّلاة مائة ركعة، يقرأ في كلّ ركعة سورة الفاتحة ( الحمد ) مرة واحدة، و سورة التوحيد ( الإخلاص ) ثلاث مرّات، و يقول سبعين مرّة بعد الفراغ من الجميع : "سُبْحانَ اللهِ وَ الْحَمْدُ للهِ وَ لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَ اللهُ اَكْبَرُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ".
2. الصّلاة أربع ركعات في آخر اللّيل، يقرأ في كلّ ركعة منها بعد سورة الفاتحة ( الحمد ) كُلاً من آية الكرسي، و سورة التّوحيد ( الإخلاص )، و سورة الفلق، و سورة النّاس عشر مرّات،
و يقرأ سورة التّوحيد ( الإخلاص ) بعد السّلام مائة مرّة.
3. الصّلاة أربع ركعات، يقرأ في كلّ ركعة منها سورة الفاتحة ( الحمد ) و سورة التّوحيد ( الإخلاص ) خمسين مرّة، و هذه الصّلاة تطابق صلاة أمير المؤمنين صلوات الله و سلامه عليه ذات الفضل العظيم.
و قال السّيد إبن طاووس ( رحمه الله ) بعد ذكر هذه الصّلاة: فإذا سلّمت من الرّابعة فأكثر ذكر الله تعالى و الصّلاة على رسوله و اللّعن على أعدائهم ما استطعت.
4. و رُوِيَ في فضل إحياء هذه اللّيلة أن من أحياها فكأنّما عَبَدَ اللهَ عبادة جميع الملائكة، وأجْرُ العامل فيها يعدل سبعين سنة، و من وفّق في هذه اللّيلة لزيارة الحُسين ( عليه السَّلام ) بكربلاء و المبيت عنده حتى يصبح، حشره الله يوم القيامة ملطّخاً بدم الحسين ( عليه السَّلام ) في جملة الشّهداء معه ( عليه السَّلام ).
1. صّلاة مائة ركعة، يقرأ في كلّ ركعة سورة الفاتحة ( الحمد ) مرة واحدة، و سورة التوحيد ( الإخلاص ) ثلاث مرّات، و يقول سبعين مرّة بعد الفراغ من الجميع : "سُبْحانَ اللهِ وَ الْحَمْدُ للهِ وَ لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَ اللهُ اَكْبَرُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ".
2. الصّلاة أربع ركعات في آخر اللّيل، يقرأ في كلّ ركعة منها بعد سورة الفاتحة ( الحمد ) كُلاً من آية الكرسي، و سورة التّوحيد ( الإخلاص )، و سورة الفلق، و سورة النّاس عشر مرّات،
و يقرأ سورة التّوحيد ( الإخلاص ) بعد السّلام مائة مرّة.
3. الصّلاة أربع ركعات، يقرأ في كلّ ركعة منها سورة الفاتحة ( الحمد ) و سورة التّوحيد ( الإخلاص ) خمسين مرّة، و هذه الصّلاة تطابق صلاة أمير المؤمنين صلوات الله و سلامه عليه ذات الفضل العظيم.
و قال السّيد إبن طاووس ( رحمه الله ) بعد ذكر هذه الصّلاة: فإذا سلّمت من الرّابعة فأكثر ذكر الله تعالى و الصّلاة على رسوله و اللّعن على أعدائهم ما استطعت.
4. و رُوِيَ في فضل إحياء هذه اللّيلة أن من أحياها فكأنّما عَبَدَ اللهَ عبادة جميع الملائكة، وأجْرُ العامل فيها يعدل سبعين سنة، و من وفّق في هذه اللّيلة لزيارة الحُسين ( عليه السَّلام ) بكربلاء و المبيت عنده حتى يصبح، حشره الله يوم القيامة ملطّخاً بدم الحسين ( عليه السَّلام ) في جملة الشّهداء معه ( عليه السَّلام ).