﴿ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ﴾
المؤمن لا ينقط من رحمة الله،
ولا يكن نظرة مقصورًا على الأسباب الظاهرة،
بل يكون متلفتًا في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب، الكريم الوهاب، ويكون الفرج بين عينيه، ووعده الذي لا يخلفه، بأنه سيجعل له عسر يسرا، وان الفرج مع الكرب.
المؤمن لا ينقط من رحمة الله،
ولا يكن نظرة مقصورًا على الأسباب الظاهرة،
بل يكون متلفتًا في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب، الكريم الوهاب، ويكون الفرج بين عينيه، ووعده الذي لا يخلفه، بأنه سيجعل له عسر يسرا، وان الفرج مع الكرب.