- رسالة يوم الجُمعة:
"أمّا الدعاء فَدَعك من الإجابة؛ فإن له لذةً لاتَعدِلُها لذة؛ حين تُناجي محبوبك، وتسكبُ له نفسك، واثقًا عالمًا أن ما بينك وبينه سرٌّ لايُكشَف، وأن لك إلٰها لايَملّ من سماعك ولايردّك خائبًا. هي راحة وسكينة لاتجدها إلا في هذا الموطن .. في الدعاء".
"أمّا الدعاء فَدَعك من الإجابة؛ فإن له لذةً لاتَعدِلُها لذة؛ حين تُناجي محبوبك، وتسكبُ له نفسك، واثقًا عالمًا أن ما بينك وبينه سرٌّ لايُكشَف، وأن لك إلٰها لايَملّ من سماعك ولايردّك خائبًا. هي راحة وسكينة لاتجدها إلا في هذا الموطن .. في الدعاء".