مرحباً ياطالب العلم


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


والله ما عزَّ ذو باطل قط ولو طلع القمر من جبينه ولا ذل ذو حق قط ولو أصفق العالم عليه
📚 البداية والنهاية (٤٠١/١٠)

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri




* أصدق وصف لحال الامة المحمدية اليوم وأنجع جرعة دواء عساها تصادف شفاءا **

* المَنْجَى من التـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيه **

-----
« لا نجاة لنا من هذا التيه الذي نحن فيه، والعذاب المنوَّع الذي نذوقه ونقاسيه:
إلَّا بالرجوع إلى القرآن: إلى علمه وهديه، وبناء العقائد والأحكام والآداب عليه، والتفقُّه فيه، وفي السُّنَّة النبوية شرحُه وبيانه.
والاستعانةِ على ذلك بإخلاص القصد. وصحَّة الفهم .
والاعتضاد بأنظار العلماء الراسخين. والاهتداء بهديهم في الفهم عن ربّ العالمين ».

[ عبد الحميد إبن باديس -رحمه الله تعالى- [آثاره:1/410]]




❨🔊❩ مقطع صوتي

« ما هو أفضل الكتب في شرح أسماء الله الحسنى »


❨🎙❩ للشيخ : عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
« حفظه الله تعالى


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :

واﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺫﻛﺮ ﻓﻲ اﻟﻘﺮﺁﻥ : اﻟﻬﺠﺮ اﻟﺠﻤﻴﻞ، ﻭ اﻟﺼﻔﺢ اﻟﺠﻤﻴﻞ، ﻭ اﻟﺼﺒﺮ اﻟﺠﻤﻴﻞ ﻭﻗﺪ ﻗﻴﻞ :

إﻥّ اﻟﻬﺠﺮ اﻟﺠﻤﻴﻞ : ﻫﻮ ﻫﺠﺮ ﺑﻼ ﺃﺫﻯ.

واﻟﺼﻔﺢ اﻟﺠﻤﻴﻞ : ﺻﻔﺢ ﺑﻼ ﻣﻌﺎﺗﺒﺔ.

واﻟﺼﺒﺮ اﻟﺠﻤﻴﻞ : ﺻﺒﺮ ﺑﻐﻴﺮ ﺷﻜﻮﻯ ﺇﻟﻰ
اﻟﻤﺨﻠﻮﻕ.

"مجموع الفتاوى"(١٠/١٨٣).




❨🔊❩ مقطع صوتي

« تنبيه مهم بعد درس الشيخ »


❨🎙❩ للشيخ : عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
« حفظه الله تعالى »

https://t.me/abuelfawzan3/4276


ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ

_*بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيم*_

*📘[الْعَقِيدَة الْوَاسِطِيَة]*
لشَيِّخُ الإِسْلَام الإِمَام /_
تَقِيُّ الدِّين أَحْمَد ابْنُ عَبْدُ الْحَلِيم اِبْنِ تَيْمِيَّة رحمه الله تعالى

شرح العلامة الفقيه / _
صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله ورعاه


_*●(1)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00639.mp3 .*_

_*●(2)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00641.mp3 .*_

_*●(3)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00642.mp3 .*_

_*●(4)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00646.mp3 .*_

_*●(5)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00649.mp3 .*_

_*●(6)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00651.mp3 .*_

_*●(7)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00652.mp3 .*_

_*●(8)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00653.mp3 .*_

_*●(9)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00663.mp3 .*_

_*●(10)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/00664.mp3 .*_

_*●(11)●⏯ http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-02.mp3 .*_

_*●(12)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-03.mp3 .*_

_*●(13)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-04.mp3 .*_

_*●(14)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-05.mp3 .*_

_*●(15)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-06.mp3 .*_

_*●(16)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-07.mp3 .*_

_*●(17)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-08.mp3 .*_

_*●(18)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-09.mp3 .*_

_*●(19)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-10.mp3 .*_

*●(20)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-11_0.mp3 .*

_*●(21)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-12.mp3 .*_

_*●(22)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-13.mp3 .*_

_*●(23)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-14.mp3 .*_

_*●(24)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-15.mp3 .*_

_*●(25)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-16.mp3 .*_

_*●(26)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-17.mp3 .*_

_*●(27)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-18.mp3 .*_

_*●(28)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-19.mp3 .*_

_*●(29)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-20.mp3 .*_

_*●(30)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-21.mp3 .*_

_*●(31)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-22.mp3 .*_

_*●(32)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-23.mp3 .*_

_*●(33)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-24.mp3 .*_

_*●(34)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-25.mp3 .*_

_*●(35)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-26.mp3 .*_

_*●(36)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-27.mp3 .*_

_*●(37)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-28.mp3 .*_

_*●(38)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-29.mp3 .*_

_*●(39)●⏯http://www.alfawzan.af.org.sa/sites/default/files/w-30.mp3 .*_
*؛ تم الشرح بفضل الله ؛*
ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ










حال كتاب حياة الصحابة لمحمد يوسف الكاندهلوي

الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله

https://youtu.be/2C-5tjBYafk


💎 بُشرى ذهبية📥

📗 علم كبار العلماء دروسهم ومحاضراتهم

🔻 العلامة عبدالعزيز بن عبدالله ابن باز
*- رحمه الله تعالى -*
*⬅ مبوبة في " ١٣٢٧ " شريطا*
*http://cutt.us/d5nfw*
🔻 العلامة محمد بن صالح العثيمين*
*- رحمه الله تعالى -*
*⬅ مبوّبة في " ٥٤٤٦ " شريطا*
*http://cutt.us/DcJZ*
🔻 العلامة محمد بن ناصر الدين الألباني
*- رحمه الله تعالى -*
*⬅ مبوّبة في " ١٢٢٥ " شريطا*
*http://cutt.us/FczKw*
🔻 العلامة صالح بن فوزان الفوزان
*- حفظه الله تعالى -*
*⬅ مبوّبة في " ٤٢١ " شريطا*
*http://cutt.us/1OxT*
🔻 العلامة عبدالمحسن العباد
*- حفظه الله تعالى -*
*⬅ مبوّبة في " ٢٧١٥" شريطا*
*http://cutt.us/BrfH*
🔻 العلامة صالح آل الشيخ
*- حفظه الله تعالى -*
*⬅ مبوّبة في " ٢٦٨ " شريطا*
*http://cutt.us/8HgQG*

📝 قال ابن المبارك -رحمه الله-:
« لاأعلم بعد النبوة درجة أفضل من بث العلم » .
✍🏻 قال ابن الجوزي -رحمه الله-:
« من أحب أن ﻻ ينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ».

الدال على الخير كفاعله






تحـذير الأئِـمَّة ممّنْ هم أضَرّ على الأمّـة

قـال الـشيخ الـعلامة عبيد الحابري حفظه الله

الـتحذير منَ الـوعـّاظ، والـقُصَّاص ، وأصحـاب الـفكاهـات، والـقصص، والأسـالـيب الـمشـوقة، دون اسْتنـاد إلى علـم شـرعي يقـرَّر منه أصـول الـدين، وقـواعده الـكليّة، هـؤلاء يحـذَّر منهم، ويحـذَرون، لأنهـم لـم يكونـوا على هدي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، وهـدي خلـفائه ، وأصحـابه، وأئـمة الـتـابعين، ومن بعدهـم .》

[ الـحد الـفاصل بين معاملة أهل السنة وأهل الباطل(ص١٧) ]


ا ، ولو أن تلقى أخاك ووجهك منبسط إليه وفي هذا الجود من المنافع والمسار ، وأنواع المصالح ما فيه . والعبد لا يمكنه أن يسع الناس بماله و يمكنه أن يسعهم بخلقه واحتماله .

العاشرة : الجود بترفيه (١) ما في أيدي الناس عليهم . فلا يلتفت إليه . ولا يستشرف له بقلبه ، ولا يتعرض له بحاله ، ولا لسانه . وهذا الذي قال عبد الله بن المبارك : إنه أفضل من جود البذل

فلسان حال القدر يقول للفقير الجواد : إن لم أعطك ما تجود به على الناس ، فجد عليهم بأموالهم تزاحمهم في الجود ، وتنفرد عنهم بالراحة .

ولكل مرتبة من مراتب الجود مزية وتأثير خاص في القلب والحال . والله سبحانه قد ضمن المزيد للجواد ، والإتلاف على الممسك . والله المستعان .
_____________
١- كذا في النسخ، و غيره في المطبوع إلى " بتركه " . و الترفيه هنا بمعنى جعل الناس في رفاهية بما عندهم و الإبقاء عليهم و عدم التعرض لهم كما يشرحه المؤلف

[ مدراج السالكين لابن قيم الجوزية ( ٣ / ٦ - ١٢ ) ط الأولى عالم الفوائد ]


والجود عشر مراتب .

إحداها : الجود بالنفس . وهو أعلى مراتبه ، كما قال الشاعر :

يجود بالنفس ، إذ ضن البخيل بها والجود بالنفس أقصى غاية الجود

الثانية : الجود بالرئاسة . وهو ثاني مراتب الجود . فيحمل الجواد جوده على امتهان رئاسته ، والجود بها . والإيثار في قضاء حاجات الملتمس .

الثالثة : الجود براحته ورفاهيته ، وإجمام نفسه . فيجود بها نصبا وكدا في مصلحة غيره . ومن هذا جود الإنسان بنومه ولذته لمسامره ، كما قيل :

متيم بالندى ، لو قال سائله : هب لي جميع كرى عينيك ، لم ينم

الرابعة : الجود بالعلم وبذله . وهو من أعلى مراتب الجود . والجود به أفضل من الجود بالمال . لأن العلم أشرف من المال .

والناس في الجود به على مراتب متفاوتة . وقد اقتضت حكمة الله وتقديره النافذ : أن لا ينفع به بخيلا أبدا .

ومن الجود به : أن تبذله لمن لم يسألك عنه ، بل تطرحه عليه طرحا .

ومن الجود بالعلم : أن السائل إذا سألك عن مسألة : استقصيت له جوابها شافيا ، لا يكون جوابك له بقدر ما تدفع به الضرورة ، كما كان بعضهم يكتب في جواب الفتيا : نعم ، أو : لا . مقتصرا عليها .

ولقد شاهدت من شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - في ذلك أمرا عجيبا :

كان إذا سئل عن مسألة حكمية ، ذكر في جوابها مذاهب الأئمة الأربعة ، إذا قدر عليه ، ومأخذ الخلاف ، وترجيح القول الراجح وذكر متعلقات المسألة التي ربما تكون أنفع للسائل من مسألته فيكون فرحه بتلك المتعلقات ، واللوازم : أعظم من فرحه بمسألته.

و من فتاواه بين الناس فمن أحب الوقوف عليها رأى ذلك .

فمن جود الإنسان بالعلم : أنه لا يقتصر على مسألة السائل . بل يذكر له نظيرها ومتعلقها ومأخذها ، بحيث يشفيه ويكفيه .

وقد سأل الصحابة رضي الله عنهم النبي صلى الله عليه وسلم عن المتوضي بماء البحر ؟ فقال هو الطهور ماؤه ، الحل ميتته فأجابهم عن سؤالهم . وجاد عليهم بما لعلهم في بعض الأحيان إليه أحوج مما سألوه عنه .

وكانوا إذا سألوه عن الحكم نبههم على علته وحكمته . كما سألوه عن بيع الرطب بالتمر ؟ فقال : أينقص الرطب إذا جف ؟ قالوا : نعم . قال : فلا إذن ولم يكن يخفى عليه صلى الله عليه وسلم نقصان الرطب بجفافه ، ولكن نبههم على علة الحكم ، وهذا كثير جدا في أجوبته صلى الله عليه وسلم . مثل قوله : إن بعت من أخيك ثمرا فأصابتها جائحة فلا يحل لك أن تأخذ من مال أخيك شيئا بم يأخذ أحدكم مال أخيه بغير حق ؟ وفي لفظ : أرأيت إن منع الله الثمرة : بم يأخذ أحدكم مال أخيه بغير حق ؟ ، فصرح بالعلة التي يحرم لأجلها إلزامه بالثمن ، وهي منع الله الثمرة الذي ليس للمشتري فيها صنع .

وكان خصومه - يعني شيخ الإسلام ابن تيمية - يعيبونه بذلك ، ويقولون : سأله السائل عن طريق مصر - مثلا - فيذكر له معها طريق مكة ، والمدينة ، وخراسان ، والعراق ، والهند . وأي حاجة بالسائل إلى ذلك ؟ .

ولعمر الله ليس ذلك بعيب ، وإنما العيب : الجهل والكبر . وهذا موضع المثل المشهور :

لقبوه بحامض وهو حلو مثل من لم يصل إلى العنقود

الخامسة : الجود بالنفع بالجاه ، كالشفاعة والمشي مع الرجل إلى ذي سلطان ونحوه . وذلك زكاة الجاه المطالب بها العبد ، كما أن التعليم وبذل العلم زكاته .

السادسة : الجود بنفع البدن على اختلاف أنواعه . كما قال صلى الله عليه وسلم : يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس ، يعدل بين اثنين : صدقة . ويعين الرجل في دابته ، فيحمله عليها ، أو يرفع له عليها متاعه : صدقة . والكلمة الطيبة : صدقة ، وبكل خطوة يمشيها الرجل إلى الصلاة : صدقة ويميط الأذى عن الطريق : صدقة متفق عليه .

السابعة : الجود بالعرض ، كجود أبي ضمضم من الصحابة رضي الله عنهم . كان إذا أصبح قال : اللهم إنه لا مال لي أتصدق به على الناس . وقد تصدقت عليهم بعرضي ، فمن شتمني ، أو قذفني : فهو في حل . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : من يستطيع منكم أن يكون كأبي ضمضم ؟ .

وفي هذا الجود من سلامة الصدر ، وراحة القلب ، والتخلص من معاداة الخلق ما فيه .

الثامنة : الجود بالصبر ، والاحتمال ، والإغضاء . وهذه مرتبة شريفة من مراتبه . وهي أنفع لصاحبها من الجود بالمال ، وأعز له وأنصر ، وأملك لنفسه ، وأشرف لها . ولا يقدر عليها إلا النفوس الكبار .

فمن صعب عليه الجود بماله فعليه بهذا الجود . فإنه يجتني ثمرة عواقبه الحميدة في الدنيا قبل الآخرة . وهذا جود الفتوة . قال تعالى " والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له " وفي هذا الجود قال تعالى" وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين " فذكر المقامات الثلاثة في هذه الآية : مقام العدل ، وأذن فيه . ومقام الفضل ، وندب إليه . ومقام الظلم ، وحرمه .

التاسعة : الجود بالخلق والبشر والبسطة . وهو فوق الجود بالصبر ، والاحتمال والعفو . وهو الذي بلغ بصاحبه درجة الصائم القائم . وهو أثقل ما يوضع في الميزان . قال النبي صلى الله عليه وسلم : لا تحقرن من المعروف شيئ


علاقة طالب العلم بالكتب:

• قال العالم الوزير صالح آل الشيخ -حفظه الله-:

" فالكتاب لطالب العلم أشبه ما يكون بأحد أعضائه، فكتب طالب العلم خلاياه التي يعيش بها، هي سمعه وبصره الذي لو فقده؛ لضعف في العلم شيئا فشيئا.

•وترى الذي يضعف في المطالعة، ويضعف في النظر في العلم، وفي القراءة؛ يضعف قليلا قليلا، ويُنَسَّى العلم شيئا فشيئا، حتى يكون أُمِّيّا بعد مر سنين من الزمان!،

• وهذا لأن مطالعة العلم في الكتب من أهم ما يكون، وهذا يتطلب أن يكون لطالب العلم صلة عظيمة بالكتاب ".

- [ جامع الرسائل والدروس العلمية،ص١٩٧]

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

598

obunachilar
Kanal statistikasi