شاعر عراقي ستيني ، يعيش التجربة الغير مماثلة في الحلة و عرف بالشاعر السخرية و الهزلية الجارحة
هكذا يستدعي ذاته في احدى نصوصه المكتظة بالحزن و التوحد..
ألم ترَ ان لا حمار في العالم يشبه موفق محمد
فهو الوحيد الذي يسير على قدمين اثنين
هو في الستين من عمره
ولا يملك شبراً في المعمورة
ولا زاوية في زريبة
يخرج وحيداً عارياً كما خلقه الله
ويعود مثخناً بالجراح
هكذا يستدعي ذاته في احدى نصوصه المكتظة بالحزن و التوحد..
ألم ترَ ان لا حمار في العالم يشبه موفق محمد
فهو الوحيد الذي يسير على قدمين اثنين
هو في الستين من عمره
ولا يملك شبراً في المعمورة
ولا زاوية في زريبة
يخرج وحيداً عارياً كما خلقه الله
ويعود مثخناً بالجراح