كنتُ أمدك بالأمان وأنا خائف، أُشعرك بالدفء وداخلي يرتجف، أرسم على وجهك إبتساماتٍ وضحكات و أنا أمسح بطرف كمي دمعات قد سقطت سهوًا من عيني، وفي ظل هذه الوحدة التي تملأ أيامي، كنت أُلازمك في كل الظروف حتى لا تشعر بالفراغ وهو يتربص بك، هكذا كنت أحبّـك دون أن تعي...