الأمة محتجزة علميا ومعرفيا
تراجع التعليم في الدول العربية فريضة سياسية دولية. فضعفه التاريخي، أو عدم فاعليته، يعني السيادة التامة للجهل والتجذر العميق للفساد، والنهب على أوسع نطاق، وبالتالي غياب أية قدرة على المساءلة.
https://twitter.com/dochijazi/status/1035971261799772166
الشهداء بين الشريعة والأيديولوجية!
بموجب الشريعة فالجنة هي منازل المسلمين من «الشهداء»!
لكن بموجب «الوحدة الوطنية» فالجنة هي منازل كل الوطنيين من المسلمين والكفار والملحدين والوثنيين ..... حتى لو لم يؤمنوا بالله ولا بجنة ولا نار ولا بعث ولا نشور.
https://twitter.com/dochijazi/status/1035971335862853635
كل القوى السياسية والجهادية، الإسلامية والوطنية، لا ينفكون عن اتهام الأمة بخذلانهم.
عكس الصورة
كل الأمة تترقب من يحقق لها ولو نصر يتيم تتعلق به، لكنها في الواقع تشعر بالإحباط والخذلان من كافة القوى.
السؤال: من يخذل من؟ ومن ينتصر لمن؟
https://twitter.com/dochijazi/status/1035977801843859458
ذات الأمر ينطبق على الضحايا
النظام الدولي يتعامل مع «حقوق الإنسان» إما (1) وفقا لمصالحه، أو (2) باعتبارها سلعة قابلة للبيع والشراء.
هكذا يقبض ثمنها مرتين: (1) مرة في دعم النظم الفاشية وقوى الاستبداد، و (2) مرة في ابتزازها بها.
العجيب أنه لا الضحايا ولا القتلة يتعظون
https://twitter.com/dochijazi/status/1036178116257959938
قيم ومرجعيات النظام الدولي قبل 100 سنة لم تعد قائمة ولا مجدية مع صعود القوى الشعبوية في العالم إلا عند المغفلين.
ولا شك أن أبرز مثال على ذلك هو الحرب الأمريكية على الاتفاقيات والمؤسسات الدولية كالمناخ والتجارة الحرة وحقوق الإنسان والناتو والنووي والقدس والمهاجرين والمسلمين ...
https://twitter.com/dochijazi/status/1036178459545030656
هل كان القذافي محقا حين سأل الليبيين مستنكرا: من أنتم؟
في الحرب1خسرنا العالم الإسلامي وسلطان الخلافة
في الثانية رحبنا بالتفكك
في الحرب الجارية لا ربحنا ولا خسرنا ولا ندري ما سنفعل
حالنا كمن لا يعرف حاله إنْ كان:
طويلا أو قصيرا
فاهما أو غبيا
عاقلا أو مجنونا
ذكرا أو أنثى
فمن نحن؟
https://twitter.com/dochijazi/status/1036182506180104194
تراجع التعليم في الدول العربية فريضة سياسية دولية. فضعفه التاريخي، أو عدم فاعليته، يعني السيادة التامة للجهل والتجذر العميق للفساد، والنهب على أوسع نطاق، وبالتالي غياب أية قدرة على المساءلة.
https://twitter.com/dochijazi/status/1035971261799772166
الشهداء بين الشريعة والأيديولوجية!
بموجب الشريعة فالجنة هي منازل المسلمين من «الشهداء»!
لكن بموجب «الوحدة الوطنية» فالجنة هي منازل كل الوطنيين من المسلمين والكفار والملحدين والوثنيين ..... حتى لو لم يؤمنوا بالله ولا بجنة ولا نار ولا بعث ولا نشور.
https://twitter.com/dochijazi/status/1035971335862853635
كل القوى السياسية والجهادية، الإسلامية والوطنية، لا ينفكون عن اتهام الأمة بخذلانهم.
عكس الصورة
كل الأمة تترقب من يحقق لها ولو نصر يتيم تتعلق به، لكنها في الواقع تشعر بالإحباط والخذلان من كافة القوى.
السؤال: من يخذل من؟ ومن ينتصر لمن؟
https://twitter.com/dochijazi/status/1035977801843859458
ذات الأمر ينطبق على الضحايا
النظام الدولي يتعامل مع «حقوق الإنسان» إما (1) وفقا لمصالحه، أو (2) باعتبارها سلعة قابلة للبيع والشراء.
هكذا يقبض ثمنها مرتين: (1) مرة في دعم النظم الفاشية وقوى الاستبداد، و (2) مرة في ابتزازها بها.
العجيب أنه لا الضحايا ولا القتلة يتعظون
https://twitter.com/dochijazi/status/1036178116257959938
قيم ومرجعيات النظام الدولي قبل 100 سنة لم تعد قائمة ولا مجدية مع صعود القوى الشعبوية في العالم إلا عند المغفلين.
ولا شك أن أبرز مثال على ذلك هو الحرب الأمريكية على الاتفاقيات والمؤسسات الدولية كالمناخ والتجارة الحرة وحقوق الإنسان والناتو والنووي والقدس والمهاجرين والمسلمين ...
https://twitter.com/dochijazi/status/1036178459545030656
هل كان القذافي محقا حين سأل الليبيين مستنكرا: من أنتم؟
في الحرب1خسرنا العالم الإسلامي وسلطان الخلافة
في الثانية رحبنا بالتفكك
في الحرب الجارية لا ربحنا ولا خسرنا ولا ندري ما سنفعل
حالنا كمن لا يعرف حاله إنْ كان:
طويلا أو قصيرا
فاهما أو غبيا
عاقلا أو مجنونا
ذكرا أو أنثى
فمن نحن؟
https://twitter.com/dochijazi/status/1036182506180104194