وجهي مَحَتهُ العواصفُ والعُمرُ
ما زالَ إسمي أُحِبك
لكن لماذا بكلّ نذالاتِ
مَن سَلَبوكَ
كرامة وجهِكَ حارَبتَني
لماذا بكل الذي خدَعوكَ
مِراراً وصَدَّقتَ خادَعتَني
مظفر النواب
ما زالَ إسمي أُحِبك
لكن لماذا بكلّ نذالاتِ
مَن سَلَبوكَ
كرامة وجهِكَ حارَبتَني
لماذا بكل الذي خدَعوكَ
مِراراً وصَدَّقتَ خادَعتَني
مظفر النواب