ويُحزِنُني بَعدُ
يُحزِنُني سيدي
تَطرقُ البابَ حُزناً
وبَيني وبَينَكَ مِمّا أسأتَ دُهور
أنا الآن صَمتٌ
ألا تَفهَمِ العجزَ في الصَّمتِ
لا تطرُقِ البابَ
مظفر النواب
يُحزِنُني سيدي
تَطرقُ البابَ حُزناً
وبَيني وبَينَكَ مِمّا أسأتَ دُهور
أنا الآن صَمتٌ
ألا تَفهَمِ العجزَ في الصَّمتِ
لا تطرُقِ البابَ
مظفر النواب