أثرُ المَعصِيةِ في حياةِ الإنسانِ
👈قال تعالى:-"وَمَاۤ أَصَـٰبَكُم مِّن مُّصِیبَةࣲ فَبِمَا كَسَبَتۡ أَیۡدِیكُمۡ وَیَعۡفُوا۟ عَن كَثِیرࣲ."
👈وقال:-"وَلَوۡ أَنَّ أَهۡلَ ٱلۡقُرَىٰۤ ءَامَنُوا۟ وَٱتَّقَوۡا۟ لَفَتَحۡنَا عَلَیۡهِم بَرَكَـٰتࣲ مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَـٰكِن كَذَّبُوا۟ فَأَخَذۡنَـٰهُم بِمَا كَانُوا۟ یَكۡسِبُونَ."
👈وقال:"ذَ ٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ لَمۡ یَكُ مُغَیِّرࣰا نِّعۡمَةً أَنۡعَمَهَا عَلَىٰ قَوۡمٍ حَتَّىٰ یُغَیِّرُوا۟ مَا بِأَنفُسِهِمۡ وَأَنَّ ٱللَّهَ سَمِیعٌ عَلِیمࣱ."
👈وقال:"وَلَوۡ یُؤَاخِذُ ٱللَّهُ ٱلنَّاسَ بِمَا كَسَبُوا۟ مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهۡرِهَا مِن دَاۤبَّةࣲ..إلخ"
👈وقال:-"وَأَلَّوِ ٱسۡتَقَـٰمُوا۟ عَلَى ٱلطَّرِیقَةِ لَأَسۡقَیۡنَـٰهُم مَّاۤءً غَدَقࣰا."
👈عَنِ الحَسَنِ قالَ: "إنَّ الرَّجُلَ كانَ يُشاكُ الشَّوْكَةَ يَقُولُ: إنِّي لَأعْلَمُ أنَّكِ بِذَنْبٍ وما ظَلَمَنِي رَبِّي - عز وجل -".-الزهد لأحمد بن حنبل ١٢٢٩
👈حِرمانُ العلم من أعظم آثار المعصية على الإنسان:
👈قال الضحاك رحمه الله: "ما نعلم أحدًا حفظ القرآن ثم نسيه إلا بذنب..."
👈ولما رأى الإمام مالك رحمه الله من تلميذه الشافعي رحمه الله ما رأى أعجب بفطنته وذكائه وفهمه،
وقال له: "إني أرى أن الله قد ألقى على قلبك نورا فلا تطفئه بظلمة المعصية".
👈حرمان الرزق: قال النبيﷺ:"إِنَّ الْعَبْدَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ."
👈حرمانُ الطاعة:
- عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، قَالَ:
قِيلَ لِوُهَيْبِ بْنِ الْوَرْدِ: أَيَجِدُ طَعَمَ الْعِبَادَةَ مَنْ يَعْصِي اللهَ؟
قَالَ: لَا وَلَا مَنْ هَمَّ بِمَعْصِيَةٍ ".
📔 حلية الأولياء : ‹ 8 / 144 ›.
| آثَارُ الرَّاسِخِينَ في العِلمِ |
قال النووي رحمه الله: "حرمت قيام الليل مرة بذنب أذنبته".
👈 قال سليمان الداراني رحمه الله: "لا تفوت أحدًا صلاة الجماعة إلا بذنب" .
👈لباس الذل: قال الحسن البصري رحمه الله: "أبى الله إلا أن يذل من عصاه".
👈وقال سليمان التيمي رحمه الله: "إن الرجل ليصيب الذنب في السر فيصبح وعليه مذلته".
👈هوان المذنب على الناس: قال أبو الدرداء رضي الله عنه: "إن العبد ليخلو بمعصية الله تعالى فيلقي الله بغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر".
👈جاء في الأثر:
إن للحسنة لنورًا في القلب، وضياءً في الوجه، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق، ومحبةً في قلوب الخلق، وإن للسيئة لظلمةً في القلب، وسوادًا في الوجه، ووهنًا في البدن، وضيقا في الرزق، وبغضًا في قلوب الخلق.
👈ضيقُ الحياة:-قال بعض السلف رحمه الله: "إني لأعصي الله فأرى ذلك في خُلُقِ دابتي وامرأتي".
👈قال تعالى:-"وَمَاۤ أَصَـٰبَكُم مِّن مُّصِیبَةࣲ فَبِمَا كَسَبَتۡ أَیۡدِیكُمۡ وَیَعۡفُوا۟ عَن كَثِیرࣲ."
👈وقال:-"وَلَوۡ أَنَّ أَهۡلَ ٱلۡقُرَىٰۤ ءَامَنُوا۟ وَٱتَّقَوۡا۟ لَفَتَحۡنَا عَلَیۡهِم بَرَكَـٰتࣲ مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَـٰكِن كَذَّبُوا۟ فَأَخَذۡنَـٰهُم بِمَا كَانُوا۟ یَكۡسِبُونَ."
👈وقال:"ذَ ٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ لَمۡ یَكُ مُغَیِّرࣰا نِّعۡمَةً أَنۡعَمَهَا عَلَىٰ قَوۡمٍ حَتَّىٰ یُغَیِّرُوا۟ مَا بِأَنفُسِهِمۡ وَأَنَّ ٱللَّهَ سَمِیعٌ عَلِیمࣱ."
👈وقال:"وَلَوۡ یُؤَاخِذُ ٱللَّهُ ٱلنَّاسَ بِمَا كَسَبُوا۟ مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهۡرِهَا مِن دَاۤبَّةࣲ..إلخ"
👈وقال:-"وَأَلَّوِ ٱسۡتَقَـٰمُوا۟ عَلَى ٱلطَّرِیقَةِ لَأَسۡقَیۡنَـٰهُم مَّاۤءً غَدَقࣰا."
👈عَنِ الحَسَنِ قالَ: "إنَّ الرَّجُلَ كانَ يُشاكُ الشَّوْكَةَ يَقُولُ: إنِّي لَأعْلَمُ أنَّكِ بِذَنْبٍ وما ظَلَمَنِي رَبِّي - عز وجل -".-الزهد لأحمد بن حنبل ١٢٢٩
👈حِرمانُ العلم من أعظم آثار المعصية على الإنسان:
👈قال الضحاك رحمه الله: "ما نعلم أحدًا حفظ القرآن ثم نسيه إلا بذنب..."
👈ولما رأى الإمام مالك رحمه الله من تلميذه الشافعي رحمه الله ما رأى أعجب بفطنته وذكائه وفهمه،
وقال له: "إني أرى أن الله قد ألقى على قلبك نورا فلا تطفئه بظلمة المعصية".
👈حرمان الرزق: قال النبيﷺ:"إِنَّ الْعَبْدَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ."
👈حرمانُ الطاعة:
- عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، قَالَ:
قِيلَ لِوُهَيْبِ بْنِ الْوَرْدِ: أَيَجِدُ طَعَمَ الْعِبَادَةَ مَنْ يَعْصِي اللهَ؟
قَالَ: لَا وَلَا مَنْ هَمَّ بِمَعْصِيَةٍ ".
📔 حلية الأولياء : ‹ 8 / 144 ›.
| آثَارُ الرَّاسِخِينَ في العِلمِ |
قال النووي رحمه الله: "حرمت قيام الليل مرة بذنب أذنبته".
👈 قال سليمان الداراني رحمه الله: "لا تفوت أحدًا صلاة الجماعة إلا بذنب" .
👈لباس الذل: قال الحسن البصري رحمه الله: "أبى الله إلا أن يذل من عصاه".
👈وقال سليمان التيمي رحمه الله: "إن الرجل ليصيب الذنب في السر فيصبح وعليه مذلته".
👈هوان المذنب على الناس: قال أبو الدرداء رضي الله عنه: "إن العبد ليخلو بمعصية الله تعالى فيلقي الله بغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر".
👈جاء في الأثر:
إن للحسنة لنورًا في القلب، وضياءً في الوجه، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق، ومحبةً في قلوب الخلق، وإن للسيئة لظلمةً في القلب، وسوادًا في الوجه، ووهنًا في البدن، وضيقا في الرزق، وبغضًا في قلوب الخلق.
👈ضيقُ الحياة:-قال بعض السلف رحمه الله: "إني لأعصي الله فأرى ذلك في خُلُقِ دابتي وامرأتي".