أبو أنس المصري dan repost
📌🔥المنتصرون بحول الله وقوته🔥📌
يقول رب العزة: (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا ۖ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ (13)وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ (14)
عندما يظن الخارجون على امر الله الشرعي أنهم قادرون.
👈 فإنهم يتصرفون على حسب ظنهم فيتعدوا حدود الله ويبغوا في الارض بغير الحق.هنا يتجبرون على أتباع رسل الله
ويخيرونهم بين امرين
📌إما السير معهم على ملتهم الخارجة على امر الله
📌او الخروج من القرية
فإن لم يستجب أتباع الله لاحد هذين الخيارين
👈 يهددونهم بالقتل أو الرجم
📌📌📌هنا يأتي التصرف الرباني لصالح الثابتين الخائفين لمقام الله ووعيده ..فيهلك الظالمين ويمكن للثابتين
🎯وبهذا نقول للمجاهدين أصحاب القضية الإسلامية على ارض الشام ونبشرهم بقرب النصر...لماذا؟
🔥لأننا الآن واقعين في امر الإختيار وعما قليل سيخيروننا
📌بين العيش تحت مظلة الديمقراطية العلمانية..دين الخارجين على امر الله الشرعي..
📌أو يخرجونا من الشام فيأخذوا سلاحنا ويسلمونا للضباع.
وقد ظهرت بوادر هذا التخيير بتسريبات إستخباراتية بطرح خطط امنية كنصيحة للخارجين على امر الله الشرعي من الأمريكان والروس والأتراك وللفصائل الموظفة من قبل هؤلاء والذين يأخذون نفس حكمهم الشرعي وهو انهم خارجين مثلهم على أمر الله الشرعي.
📌🔥والموحدون الصادقون اتباع الإله الواحد والمتمسكون بامر الله الشرعي وغير الخارجين عليه لاخيار لهم البتة في التخلي عن الجهاد حتى التمكين والنصر ..فالمخير "بكسر الياء" عندهم هو فقط ربهم الله والولي الوحيد لهم هو الله والنصير الوحيد لهم هو الله ولاخيار لهم في ذلك
لأن ربهم يقول لهم ( وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفَىٰ بِاللَّهِ نَصِيرًا (45))
فعلى الموحدين الذين قرروا عدم الخروج على امر الله الشرعي إذ عاينوا هذه المخططات الإستخبارية والتي تعني بداية المرحلة الأخيرة وهي ( لَنُخْرِجَنَّكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا)
أن يتمسكوا بأمر الله عز وجل ويخالفوا امر الخارجين على أمر الله الشرعي ويتخذوا من التدابير التي تمنع تحقيق مآرب الخرجين على أمر الله الشرعي.
📌فيتقظوا تمام اليقظة وليلبسوا لأمة الحرب المناسبة من الأحزمة الناسفة والدروع والجعب الممتلئة بالقنابل الدفاعية الفتاكة والسلاح الشخصي الملقم في كل وقت
فلاتذهب نفس من انفس الموحدين إلا وقد هلك مقابلها العشرات من الخارجين على امر الله الشرعي والذين يريدون إخراج الموحدين بالله من ارض ملكها الله إياهم باتباعهم لمالك الملك الذي يملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء
📌عدم السماح لكائن من كان ان يسحب سلاح الموحدين اتباع الإله الواحد والمتمسكين بامر الله الشرعي ولو كان شيخ مشايخ الطريقة السنية
وليعلم الموحدون ان سحب السلاح معناه سحب نفسه التي بين جنبيه وتسليمها لملك الموت إما على أيدي هؤلاء أو على أيدي طواغيت حوانيت سايكس وبيكوا
فلابسحب سلاحك إلا ومعه نفسك ومعهما عشرات الخارجين على امر الله الشرعي
📌أن يعلم كل موحد ثابت على امر الله الشرعي أننا إذا وصلنا إلى هذه المرحلة فإن القادم هو نزول وعد الله وتحقق امره القدري وهو مجئ الوحي الذي اوحاه الله إلينا نحن امة محمد صلى الله عليه وسلم على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ( ۖ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ (13)وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ۚ )
📌وليعلم كل موحد ان هذا النصر وهذا التمكين له ثمن
ألا وهو( ذَٰلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ (14))
هذا الثمن هو الخوف من المقام بين يدي الله للحساب
فلا يبدل امر الله الشرعي ولايتنازل عن مخالفة الخارجين عن امر الله الشرعي وليعلم انه إذا قتل في هذا السبيل الذي ما سار فيه إلا لخوفه من المقام بين يدي الله فإن (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (47) ذَوَاتَا أَفْنَانٍ (48) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (49) فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ (50) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (51) فِيهِمَا مِن كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ (52)فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ(53) مُتَّكِئِينَ عَلَىٰ فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ ۚ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ (54) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (55) فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ (56)فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ(57) كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَا
🔺🔺🔺🔺🔺
أبو أنس المصري
قناة دعوية.علمية.تتبنى مذهب أهل السنة والجماعة 🔺🔺🔺🔺🔺
https://t.me/Tarek65Algondi
يقول رب العزة: (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا ۖ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ (13)وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ (14)
عندما يظن الخارجون على امر الله الشرعي أنهم قادرون.
👈 فإنهم يتصرفون على حسب ظنهم فيتعدوا حدود الله ويبغوا في الارض بغير الحق.هنا يتجبرون على أتباع رسل الله
ويخيرونهم بين امرين
📌إما السير معهم على ملتهم الخارجة على امر الله
📌او الخروج من القرية
فإن لم يستجب أتباع الله لاحد هذين الخيارين
👈 يهددونهم بالقتل أو الرجم
📌📌📌هنا يأتي التصرف الرباني لصالح الثابتين الخائفين لمقام الله ووعيده ..فيهلك الظالمين ويمكن للثابتين
🎯وبهذا نقول للمجاهدين أصحاب القضية الإسلامية على ارض الشام ونبشرهم بقرب النصر...لماذا؟
🔥لأننا الآن واقعين في امر الإختيار وعما قليل سيخيروننا
📌بين العيش تحت مظلة الديمقراطية العلمانية..دين الخارجين على امر الله الشرعي..
📌أو يخرجونا من الشام فيأخذوا سلاحنا ويسلمونا للضباع.
وقد ظهرت بوادر هذا التخيير بتسريبات إستخباراتية بطرح خطط امنية كنصيحة للخارجين على امر الله الشرعي من الأمريكان والروس والأتراك وللفصائل الموظفة من قبل هؤلاء والذين يأخذون نفس حكمهم الشرعي وهو انهم خارجين مثلهم على أمر الله الشرعي.
📌🔥والموحدون الصادقون اتباع الإله الواحد والمتمسكون بامر الله الشرعي وغير الخارجين عليه لاخيار لهم البتة في التخلي عن الجهاد حتى التمكين والنصر ..فالمخير "بكسر الياء" عندهم هو فقط ربهم الله والولي الوحيد لهم هو الله والنصير الوحيد لهم هو الله ولاخيار لهم في ذلك
لأن ربهم يقول لهم ( وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفَىٰ بِاللَّهِ نَصِيرًا (45))
فعلى الموحدين الذين قرروا عدم الخروج على امر الله الشرعي إذ عاينوا هذه المخططات الإستخبارية والتي تعني بداية المرحلة الأخيرة وهي ( لَنُخْرِجَنَّكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا)
أن يتمسكوا بأمر الله عز وجل ويخالفوا امر الخارجين على أمر الله الشرعي ويتخذوا من التدابير التي تمنع تحقيق مآرب الخرجين على أمر الله الشرعي.
📌فيتقظوا تمام اليقظة وليلبسوا لأمة الحرب المناسبة من الأحزمة الناسفة والدروع والجعب الممتلئة بالقنابل الدفاعية الفتاكة والسلاح الشخصي الملقم في كل وقت
فلاتذهب نفس من انفس الموحدين إلا وقد هلك مقابلها العشرات من الخارجين على امر الله الشرعي والذين يريدون إخراج الموحدين بالله من ارض ملكها الله إياهم باتباعهم لمالك الملك الذي يملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء
📌عدم السماح لكائن من كان ان يسحب سلاح الموحدين اتباع الإله الواحد والمتمسكين بامر الله الشرعي ولو كان شيخ مشايخ الطريقة السنية
وليعلم الموحدون ان سحب السلاح معناه سحب نفسه التي بين جنبيه وتسليمها لملك الموت إما على أيدي هؤلاء أو على أيدي طواغيت حوانيت سايكس وبيكوا
فلابسحب سلاحك إلا ومعه نفسك ومعهما عشرات الخارجين على امر الله الشرعي
📌أن يعلم كل موحد ثابت على امر الله الشرعي أننا إذا وصلنا إلى هذه المرحلة فإن القادم هو نزول وعد الله وتحقق امره القدري وهو مجئ الوحي الذي اوحاه الله إلينا نحن امة محمد صلى الله عليه وسلم على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ( ۖ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ (13)وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ۚ )
📌وليعلم كل موحد ان هذا النصر وهذا التمكين له ثمن
ألا وهو( ذَٰلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ (14))
هذا الثمن هو الخوف من المقام بين يدي الله للحساب
فلا يبدل امر الله الشرعي ولايتنازل عن مخالفة الخارجين عن امر الله الشرعي وليعلم انه إذا قتل في هذا السبيل الذي ما سار فيه إلا لخوفه من المقام بين يدي الله فإن (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (47) ذَوَاتَا أَفْنَانٍ (48) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (49) فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ (50) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (51) فِيهِمَا مِن كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ (52)فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ(53) مُتَّكِئِينَ عَلَىٰ فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ ۚ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ (54) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (55) فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ (56)فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ(57) كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَا
🔺🔺🔺🔺🔺
أبو أنس المصري
قناة دعوية.علمية.تتبنى مذهب أهل السنة والجماعة 🔺🔺🔺🔺🔺
https://t.me/Tarek65Algondi