مكتوبٌ قديم، ذكّرَتني به هذه المقطوعة المُرفقة للشريف الرضي:
#عادتي أني قليلُ التواصُل، طبعًا لا اختيارًا، لكنّي -علِمَ الله- لا أنسى وِدادَ لحظة، وإذا صفَت لي ساعةٌ مع مخلوقٍ فإني لا أنساه وأبذل جهدي في خدمته ما أمكنني، وإن انقطع التواصل لا ينقطع الدعاء، في رمضان كنت أدعو لكل من عرفتُهم في حياتي، وأخصّ أهل الودّ منهم والأحباب.
المنشور نوعُ اعتذار، لتقصيري مع كثيرين، مع أن هؤلاء الكثيرين مُقصّرون كذلك، وأنا لا ألوم أحدًا من الناس على شيءٍ كهذا أبدًا، ربما لأني من أهلِه.
والمقصد الثاني هو أن يذكرني أحد منهم في دعائه، لعلّ الله يستجيب.
اللهم اجعلنا على ما تحب وترضى.
#عادتي أني قليلُ التواصُل، طبعًا لا اختيارًا، لكنّي -علِمَ الله- لا أنسى وِدادَ لحظة، وإذا صفَت لي ساعةٌ مع مخلوقٍ فإني لا أنساه وأبذل جهدي في خدمته ما أمكنني، وإن انقطع التواصل لا ينقطع الدعاء، في رمضان كنت أدعو لكل من عرفتُهم في حياتي، وأخصّ أهل الودّ منهم والأحباب.
المنشور نوعُ اعتذار، لتقصيري مع كثيرين، مع أن هؤلاء الكثيرين مُقصّرون كذلك، وأنا لا ألوم أحدًا من الناس على شيءٍ كهذا أبدًا، ربما لأني من أهلِه.
والمقصد الثاني هو أن يذكرني أحد منهم في دعائه، لعلّ الله يستجيب.
اللهم اجعلنا على ما تحب وترضى.