{ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ }
ما أرحم الله بالنساء.
انظر كيف أضاف البيوت إليهن.
والمراد : أن البيت ملكٌ للزوج كما هو الأصل الغالب، ومع ذلك أضاف الله البيت للزوجة .. لبيان أنه مملكتها وهي راعيته ومدبرته.
إنها بيوت زوجاتكم ..!
فمن كنوز القرآن الكريم :-
{ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ }
نسب الله عز وجل البيت إلى المرأة رغم أنه ملك للرجل
وقال تعالى :
{ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ
الْأُولَىٰ }
وقال تعالى :
{ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ }
ما أعظمك يا الله !
أليست هذه البيوت ملك للنبي صلى الله عليه وآله وسلم
ولكنها نُسبت لنسائه ؟!
ياله من تكريم!
وقال تعالى :
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا
تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنّ } .
حتى في أوقات الخلاف وحين يشتد النزاع وتصل الأمور إلى الطلاق الرجعي هو بيتها ..!!
تبقى آية واحدة لم ينسب فيها البيت للمرأة وهي :-
{ وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ
فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ
فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ
يَجْعَلَ اللّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً }
أما عندما أتت المرأة بالفاحشة وبشهادة أربعة شهود عدول لا ينسب البيت لها بل تصبح ساكنا من سكان هذا البيت !
الآن يسحب التكريم ..!
فأمسكوهن في البيوت !
أي جمال ودقة في آيات الله فسبحان من كان هذا كلامه .
والله ما رأيت ديناً يصون ويرفع قدر المرأة مثل الاسلام .
هذه حقوق المرأة في كتاب الله وليست حقوقها عند مدعي الحرية والسفور والانفلات
منقول..
ما أرحم الله بالنساء.
انظر كيف أضاف البيوت إليهن.
والمراد : أن البيت ملكٌ للزوج كما هو الأصل الغالب، ومع ذلك أضاف الله البيت للزوجة .. لبيان أنه مملكتها وهي راعيته ومدبرته.
إنها بيوت زوجاتكم ..!
فمن كنوز القرآن الكريم :-
{ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ }
نسب الله عز وجل البيت إلى المرأة رغم أنه ملك للرجل
وقال تعالى :
{ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ
الْأُولَىٰ }
وقال تعالى :
{ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ }
ما أعظمك يا الله !
أليست هذه البيوت ملك للنبي صلى الله عليه وآله وسلم
ولكنها نُسبت لنسائه ؟!
ياله من تكريم!
وقال تعالى :
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا
تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنّ } .
حتى في أوقات الخلاف وحين يشتد النزاع وتصل الأمور إلى الطلاق الرجعي هو بيتها ..!!
تبقى آية واحدة لم ينسب فيها البيت للمرأة وهي :-
{ وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ
فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ
فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ
يَجْعَلَ اللّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً }
أما عندما أتت المرأة بالفاحشة وبشهادة أربعة شهود عدول لا ينسب البيت لها بل تصبح ساكنا من سكان هذا البيت !
الآن يسحب التكريم ..!
فأمسكوهن في البيوت !
أي جمال ودقة في آيات الله فسبحان من كان هذا كلامه .
والله ما رأيت ديناً يصون ويرفع قدر المرأة مثل الاسلام .
هذه حقوق المرأة في كتاب الله وليست حقوقها عند مدعي الحرية والسفور والانفلات
منقول..