رَمانِي زَمانِي بالمكارِه والأَذى
ومَا زال يُؤْذِي الحُرَّ ذا الزَّمنُ الوغْدُ
وإِني أَكيلٌ للزَّمانِ بصرفِه
ومن عَجبٍ أن يأكل الصارم الغمد
ولا عجباً إن قلت إني صارم
فرب حسامٍ ليسَ تَطْبَعه الهِنْدُ
وإِنِّي على وعْدٍ من الله في الَّذي
أُريدُ وعنْدِ الله لا يُخْلَفُ الوَعْد
ابن سناء الملك
ومَا زال يُؤْذِي الحُرَّ ذا الزَّمنُ الوغْدُ
وإِني أَكيلٌ للزَّمانِ بصرفِه
ومن عَجبٍ أن يأكل الصارم الغمد
ولا عجباً إن قلت إني صارم
فرب حسامٍ ليسَ تَطْبَعه الهِنْدُ
وإِنِّي على وعْدٍ من الله في الَّذي
أُريدُ وعنْدِ الله لا يُخْلَفُ الوَعْد
ابن سناء الملك