أُشبه المحطات القاسية في حياتنا بالجِراح ، والجراح تؤول حتماً للالتئام و التشافي ، إلا أنها لا تصير للزوال تماماً
وهي في شدتها تتفاوت ...
فمنها ما يصيبك بعاهةٍ مستدامة تتعلم مع الأيام أن تحبها و تتصالح معها ، مُكتشفاً طرقاً جديدة للعيش والتأقلم وأسباباً لا تُعد للتقبُل
و منها ما يزول ألمه ... ويبقى أثره موشوماً على صفحة العمر كخاتمةٍ حبكت لتكون شديدة الوقع و تذكرك بفصول الحكاية
وآخرُ يشبه اللسعة الخفيفة تحفز انتباهك و سرعان ما تتلاشى بلا أي أثر .
وأحياناً تتراءى لي كمخاض عسير .. ما يلبثت أن يسفر عن حياة جديدة ووجه غاية في الحسن والقَسامة .
وهي في شدتها تتفاوت ...
فمنها ما يصيبك بعاهةٍ مستدامة تتعلم مع الأيام أن تحبها و تتصالح معها ، مُكتشفاً طرقاً جديدة للعيش والتأقلم وأسباباً لا تُعد للتقبُل
و منها ما يزول ألمه ... ويبقى أثره موشوماً على صفحة العمر كخاتمةٍ حبكت لتكون شديدة الوقع و تذكرك بفصول الحكاية
وآخرُ يشبه اللسعة الخفيفة تحفز انتباهك و سرعان ما تتلاشى بلا أي أثر .
وأحياناً تتراءى لي كمخاض عسير .. ما يلبثت أن يسفر عن حياة جديدة ووجه غاية في الحسن والقَسامة .