شُذُورُ المَعْرِفَةِ


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين
https://www.sarahah.one/w/4704699

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


اللهم إنا نسألك صباحاً يتجلى فيه لطفك ، ويتسع فيه رزقك ، وتمتد فيه عافيتك ،ونستفتح فيه برحمتك.
‏أصبحنا بخيرك الدائم ، ولطفك الخفي ، و بك نظن الظن الجميل ، فتولنا يا كريم..


‏خريطة نيويورك تايمز عن الدول المرشحة للانقسام في الشرق الأوسط- كتاب " مئة عام على الحرب العالمية الأولى مقاربات عربية " المجلد الأول : الأسباب والسياقات والتداعيات
‏خمس دول في المنطقة العربية قسمت إلى 14 دولة:
-سورية ثلاثة دول ل"العلويين" و"الكرد" و"السنة".
-السعودية خمسة دول : الشمالية والشرقية والغربية والجنوبية و الدولة الوهابية في الوسط!
-العراق ثلاث دول: دولة للكرد ودولة للعرب السنة ودولة للعرب الشيعة.
-تنشأ دولة ل الدروز في جنوب سورية.


‏في الحديث:
(من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا)
اخباره صلى الله عليه وسلم بما يحدث مستقبلا ليس لمجرد ذكره بل ليتهيأ المؤمن له حتى يثبت أمامه..


الاعتقادُ بأن نموذج الحداثة الغربي هو نموذج كوني مطلق يصح تسييده على كل نماذج التحديث في ربوع العالم، وأن مآلات ذلك النموذج من جهة التحسين والتقبيح الاحتكامَ إليه من جهة القبول والرد = جهلٌ بواقع التحديث، وخلط بينه وبين الحداثة، وذلك ما حدث في العقل الحداثي العربي حين استنسخ النموذج الغربي وأراد تعميمه على السياق الشرقي متغافلًا عن اختلاف الثقافات والمكانات، ومتجاهلًا أن التحديث لا يرتبط بالحداثة الغربية وحدها، (إن المشكلة الفعلية تبدأ عندما يتم الخلط بين التحديث الذي هو إجراء فعلي، وبين الحداثة التي هي حال ونتيجة)، ففي نموذجهم حكرٌ على إبداع العقل والثقافة التي تتولد من السياق والجذور، واتباعٌ للأشد سلطة وهيمنة دون فكر ونظر، فالبدأ من النتيجة التي آلت إليها تجربة الحداثة الغربية = الفشل والإخفاق.
إن غياب منطق الاختلاف عند النقل من الغير، في تجربة تيار الحداثة العربية، فيه إشارة صريحة إلى أن الحداثي العربي يفتقر -كما يرى عبد العزيز حمودة- "إلى فلسفة خاصة به عن الحياة والوجود والذات والمعرفة، فهو يستعير المفاهيم النهائية لدى الآخرين ويقتبس من المدارس الفكرية الغربية، ويحاول في جهد توفيقي بالدرجة الأولى، تقديم نسخة عربية خاصة به، إنَّها كلها عمليات اقتباس ونقل وترقيع وتوفيق لا ترتبط بواقع ثقافي أصيل، ومن هنا تجيء الصورة النهائية مليئة بالثقوب والتناقضات."
(ولتجاوز هذه النظرة، يمكن إحلال مفهومِ التكامل محل مفهوم التنميط، في بيان أن النموذج الغربي ليس نموذجًا كونيًا مطلقًا يهيمن على الكل، بل هو نموذج كباقي النماذج ينطوي على تحيزت هي بنت حضارته وثقافته العامة).
فمنطق الاختلاف بين الذوات والكيانات والثقافات مبدأ أساسي جوهري فحين تقتفي آثار ثقافة أخرى وتجعل منها قدوة في التحديث وتتخذ من أسلوبها شرعة ومنهاجا، عليك أن تحتفظ بهذا المنطق وأن تبقى على المسافة بين الأنا والغير حفاظا على الاستقلالية.
(إن هذا ما نجده غائبًا في تجربة تيار الحداثة العربية.. إذ أوقعه الانبهار بالعقل الغربي واحتقار ذاته في أن يقتفي آثاره في كل شيء، سلبا وإيجابا، وأنساه -الانبهار- مراعاة مبدأ الاختلاف بين خصوصية الثقافة الإسلامية وخصوصية الثقافة الغربية، سيرورة وفكرا)
ومن هنا ومما ذُكر، انطلقنا من بوتقة تنظير النخبة إلى حسن وقبح غربيين، عبر تنميط ثقافة الغالب، واستنساخ النماذج وصقلها في سياقات لا تقترب من بعضها من حيث الخصوصية والانتقال للواقع، فأصبحت الخلافات تردُّ لطبيعة الحداثة بمفهوم الحداثة الغربية وقيمها لا لطبيعة الثقافة بمفهوم سياقها ونشأتها واستقلاليتها، وهذا ما يُعبَّر عنه بـ (عقدة الخواجة) الناتج من الشعور بالنقص وتحوّل هذا الشعور في العقل الجمعي أو المتعالي على واقعه إلى تكبر وغطرسة من جهة ثنائية الهمجية والتحضر، وصولا إلى العنصرية التي -وللعجب- حاكميتها حسن وقبح غربيين.
#خطاب_الحداثة
#الحسن_والقبح_الغربيين
ما بين ( ) مستفاد من خطاب الحداثة: قراءة نقدية لـ د.حميد سمير
" " المرايا المحدبة، 62-63.












من كتاب النبأ العظيم للفقيه اللغوى الدكتور محمد عبد الله دراز
#عن_القرآن


‏البرق يؤكسد النيتروجين الجوي فينزل مع المطر كحمض مفيد للتربة ويثمر النبات ثم يأكل منه الملحد ويقول: "أين الله؟"

#تنوير_الملحدين


من أظهر ما يدل على العلاقة العاطفية بين الملحد والعلم الطبيعي: علاقته بنظرية الأوتار الفائقة Superstring theory، ومفردات هذه العلاقة "الودية" تتجلى في النواحي التالية على سبيل المثال لا الحصر:

أبي يعرف كل شيء: في اعتبارها "نظرية كل شيء" باعتبار أنها ستفسر كل شيءٍ في الكون، مع أنّها تسمى بذلك من باب أنّها تبحث في ربط القوى الفيزيائية الأساسية وهي القوى الكهرومغناطيسية والنووية القوية والضعيفة والجاذبية، هذا ليس إلا، وهي حتى الآن لم تحدد هذا الربط ولو حققته فلا يعني ذلك الإلمام بمخرجات هذا الربط، فضلًا عن أن يعني أننا توصلنا لتفسير كل شيء!!

عين الهوى عن كل عيبٍ كليلة: فبعد أن كان الأساس الأوحد في الحكم على النظرية العلمية هو القابلية للتجربة وإثبات الخطأ، وبنى على ذلك دعواه التي لا يلتزمها هو نفسه في رفض كل ما لا يقبل التجربة، إذا به يقبل نظرية الأوتار الفائقة ويبني عليها معتقده متوهمًا أنها تنفعه، رغم أن كافة الفيزيائيين على أنها لا تقبل إثبات الخطأ عن طريق التجربة.

هتنزل المرة دي: وإذا به بعد أن كان يشترط القابلية للتجربة وإثبات الخطأ لقبول أية نظرية، وبناء عليه يرفض مثلًا الخلق المباشر، إذا به لما علمَ أنّ نظرية الأوتار الفائقة لا يتحقق فيها هذا الشرط، يحاول تغيير قواعد اللعبة ويريد وضع شروطٍ جديدة للنظرية العلمية.. وهذا أمر زائد على مجرد قبول النظرية رغم علمه بعدم قابليتها لإثبات الخطأ، فهناك فرق مثلًا بين أن تقبل حديثًا نبويًا رغم علمك أنه ليس صحيحًا بزعم أن معناه صحيح، وأن تغير تعريف الحديث الصحيح من أجل أن تصحح هذا الحديث، هذا الذي يحاول بعضهم فعله الآن!

عدّيها عشان خاطري: رغم أن صحة النموذج الرياضي لا تعني موافقته للواقع، هذا أمر لا يماري فيه أحد، وقد يكون عندنا نموذجان رياضيان يصفان الواقع على نفس الدرجة من القوة بل وربما يتوقعان الأحداث كذلك، دون أن يعني ذلك أن كليهما صحيح فالحق لا يتعدد، فتجد أن النموذج الرياضي لنظرية الأوتار الفائقة هو الأمر الوحيد الذي يبني عليه من يقبل النظرية قبوله لها، وهذا السلوك النظري هو الذي كان يعيبه رواد العلم الطبيعي على الفلاسفة من قبل، بل هو الذي جعلوه فرقًا بين الفلسفة الطبيعية والعلم الطبيعي، لكن لا بأس.. عدّيها!

مع الوقت ستتحسن الأمور: تشتمل النظرية على عدة أمور يستلزمها النموذج الرياضي مثل الأحد عشر بعدًا ، وهناك من يصل بها إلى بضع وعشرين بُعدًا- بزيادة سبعة أبعاد عن الأبعاد المشهودة، بل يستلزم التناظر الفائق Supersymmetry -الذي يجعلونه شاهدًا على صحة النموذج النظري للنظرية، أن يكون عدد الجسيمات الأساسية في الذرة 36 جزيئًا -بزيادة 18 جسيمًا عن الجسيمات المكتشفة حتى الآن إن تنازلنا واعتبرنا أن بوزون هيغز قد تم اكتشافه بالفعل، وموقف الملحد من الثمانية عشر جسيمًا والسبعة أبعاد التي لم يرها، والتي يقر الفيزيائيين أنه يستحيل الوقوف عليها بمجال الطاقة الذي يعملون به الآن، ولا يبدو في الأفق القريب أمل في الوقوف عليها.. موقف الملحد هو الرجاء والتمني وحسب!

ولذلك فعند التعامل مع الملحد المتمسك بهذه النظرية، فينبغي للمحاور المسلم أن يزيد مجال حواره من الإثبات العلمي لبطلان استدلاله بالنظرية على الإلحاد، وعدم ثبوت النظرية حتى الآن بأي وجه، إلى مجال معالجة العلاقة العاطفية بين الملحد والنظرية ..
#الإلحاد_الفراغ_العاطفي








#نقد_الأدلة_التي_اعتمد_عليها_الحسيون









20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

369

obunachilar
Kanal statistikasi