ليست صُورة مُزيفة كالأخريات ، بضحكتها الطفوليـة ، طريقتها البريئة في التعبير ،
حين تسعد ترقص وتبتهج بمرح كما لو أنها تريد أن يضحك ويرقص العالم معها ، و في حزنها تعود لغرفتها وتنطوي ثم تبكي كالأطفال ، رافضة لإحساس الشفقة من أي احد .
حين تسعد ترقص وتبتهج بمرح كما لو أنها تريد أن يضحك ويرقص العالم معها ، و في حزنها تعود لغرفتها وتنطوي ثم تبكي كالأطفال ، رافضة لإحساس الشفقة من أي احد .