لأحدهم...✨
كان مؤسفاً ذلك اليوم الذي أعلنو فيه عن الحجر لمدة 15 يوماً أتذكره جيداً كان يوم جمعه كنت جالسه مع أهلي عندما جاءنا اتصال هاتفي يخبرنا عن الحجر لقد ذُعر الجميع خوفاً من انتشار المرض وأخذو بأحاديثهم عن ماذا سيجري فالايام القادمه وهل هناك مصابون حتى أخذو شي مثل هذا الاجراء!!...... أما عن نفسي فقد أخذتني أفكاري إليك كيف لي ان لا أراك لمدة 15 يوما اشتقت إليك في لحظتها قبل مرورهن كان قلبي يقودني الى هاتفي حدثيه قولي ماذا جرى حتى حجرو علينا تحججي بأي شيء وفالمقابل عقلي حذاري ان تفعلِ هذا سيتجاهلك لن يرد عليك وبين نعم ولا صرخت قائله "كنك فجعتني" كان أخي "ماكني شي ليا ساعه ندويلك فرحانه بالعطله" في جزء من الثانيه أمتلئت عيناي بالدموع مردده "أكيد فرحانه نبي نرقد فالصبح"مرت ساعات قليله وذهبت لنوم لكنه لم يأتي بقيت أتمرجح مع أفكاري كان هناك أمل لمصالحتك في هذه الأيام ولكن لابأس سنتصالح بعد أسبوعان ....
كنت غاضبه جداً لمتمديدهم بالحجر لم تكن صحتي هي أولوياتي بل كنت أنت أريد لقائك كان غضبي يزداد عند كل تأجيل إلى يومي هذا ..
_أتعلم هناك الكثير من الاحداث كنت أود مشاركتها معك أيام ثقيله مررت بها لا أعلم لماذا أختارت هذا الوقت بالذات لتكون هي وانت عليا هناك الكثير من المشاعر المترفه المختلطه متشابكه كنت أود أنت تنظمها لي تواسيها في كل مصيبه تمنيتك بجانبي..
_كنت أود ان أقول لك أنني لا أصدق كذبت كورونا هذه ومتشوقه لمعرفة رأيك انت أيضاً...!!
_جاءنا ضيوف ليلة البارحه تذكرتك عند رؤيتهم لان فالمره السابقه عندما أتو إلينا كنا نتحدث عالوتساب واعتذرت منك قائله "مش جوهم بكككل "....
أهلي كأنهم يودون قتلي يستعملون كل مصطلحاتك يفعلون حركات ويكتبون رموزك عند محادثةِ لهم عبر الانترنت ويسألون عليك في كل مره يربكني السؤال أتجاوزه في لحظته لكن أعلقُ به عند مغادرتهم...
_حتى الطرقات تذكرني بك. الأغاني المشتركه ترعبني لم أسمعها من وقت رحيلك
_أُصِبتُ بوعكه صحياً فالأيام القليلة الماضيه...كان العيد مليئاً بأشياء كثيرة لم أستمتع به كان مؤذياً.....وماذا عليك؟
_أتعلم لم أقرأ بعد حتى مذكراتي ليس لديا قدره على رؤيتها ...
_فالأسبوع الماضي كتبتك لك رساله طويله تلخص كل ما جرى لي في غيابك لكن حذفتها قبل وصولها إليك
هناك الكثير من الأشياء ربما تفاهات ولكن أريد مشاركتها معك💚
كان مؤسفاً ذلك اليوم الذي أعلنو فيه عن الحجر لمدة 15 يوماً أتذكره جيداً كان يوم جمعه كنت جالسه مع أهلي عندما جاءنا اتصال هاتفي يخبرنا عن الحجر لقد ذُعر الجميع خوفاً من انتشار المرض وأخذو بأحاديثهم عن ماذا سيجري فالايام القادمه وهل هناك مصابون حتى أخذو شي مثل هذا الاجراء!!...... أما عن نفسي فقد أخذتني أفكاري إليك كيف لي ان لا أراك لمدة 15 يوما اشتقت إليك في لحظتها قبل مرورهن كان قلبي يقودني الى هاتفي حدثيه قولي ماذا جرى حتى حجرو علينا تحججي بأي شيء وفالمقابل عقلي حذاري ان تفعلِ هذا سيتجاهلك لن يرد عليك وبين نعم ولا صرخت قائله "كنك فجعتني" كان أخي "ماكني شي ليا ساعه ندويلك فرحانه بالعطله" في جزء من الثانيه أمتلئت عيناي بالدموع مردده "أكيد فرحانه نبي نرقد فالصبح"مرت ساعات قليله وذهبت لنوم لكنه لم يأتي بقيت أتمرجح مع أفكاري كان هناك أمل لمصالحتك في هذه الأيام ولكن لابأس سنتصالح بعد أسبوعان ....
كنت غاضبه جداً لمتمديدهم بالحجر لم تكن صحتي هي أولوياتي بل كنت أنت أريد لقائك كان غضبي يزداد عند كل تأجيل إلى يومي هذا ..
_أتعلم هناك الكثير من الاحداث كنت أود مشاركتها معك أيام ثقيله مررت بها لا أعلم لماذا أختارت هذا الوقت بالذات لتكون هي وانت عليا هناك الكثير من المشاعر المترفه المختلطه متشابكه كنت أود أنت تنظمها لي تواسيها في كل مصيبه تمنيتك بجانبي..
_كنت أود ان أقول لك أنني لا أصدق كذبت كورونا هذه ومتشوقه لمعرفة رأيك انت أيضاً...!!
_جاءنا ضيوف ليلة البارحه تذكرتك عند رؤيتهم لان فالمره السابقه عندما أتو إلينا كنا نتحدث عالوتساب واعتذرت منك قائله "مش جوهم بكككل "....
أهلي كأنهم يودون قتلي يستعملون كل مصطلحاتك يفعلون حركات ويكتبون رموزك عند محادثةِ لهم عبر الانترنت ويسألون عليك في كل مره يربكني السؤال أتجاوزه في لحظته لكن أعلقُ به عند مغادرتهم...
_حتى الطرقات تذكرني بك. الأغاني المشتركه ترعبني لم أسمعها من وقت رحيلك
_أُصِبتُ بوعكه صحياً فالأيام القليلة الماضيه...كان العيد مليئاً بأشياء كثيرة لم أستمتع به كان مؤذياً.....وماذا عليك؟
_أتعلم لم أقرأ بعد حتى مذكراتي ليس لديا قدره على رؤيتها ...
_فالأسبوع الماضي كتبتك لك رساله طويله تلخص كل ما جرى لي في غيابك لكن حذفتها قبل وصولها إليك
هناك الكثير من الأشياء ربما تفاهات ولكن أريد مشاركتها معك💚